مِنْ شَأْنِكَ مَا أَذِنْتَ لِي بِهِ مِنْ مَسْأَلَتِكَ وَ رَحِمْتَنِي بِهِ مِنْ ذِكْرِكَ فَلْيَكُنْ مِنْ شَأْنِكَ سَيِّدِي اَلْإِجَابَةُ لِي فِيمَا دَعَوْتُكَ وَ عَوَائِدُ اَلْإِفْضَالِ فِيمَا رَجَوْتُكَ وَ اَلنَّجَاةُ مِمَّا فَزِعْتُ إِلَيْكَ فِيهِ فَإِنْ لَمْ أَكُنْ أَهْلاً أَنْ أَبْلُغَ رَحْمَتَكَ فَإِنَّ رَحْمَتَكَ أَهْلٌ أَنْ تَبْلُغَنِي وَ تَسَعَنِي وَ إِنْ لَمْ أَكُنْ لِلْإِجَابَةِ أَهْلاً فَأَنْتَ أَهْلُ اَلْفَضْلِ وَ رَحْمَتُكَ وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَلْتَسَعْنِي رَحْمَتُكَ يَا إِلَهِي يَا كَرِيمُ أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ اَلْكَرِيمِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ أَنْ تُفَرِّجَ هَمِّي وَ تَكْشِفَ كَرْبِي وَ غَمِّي وَ تَرْحَمَنِي بِرَحْمَتِكَ وَ تَرْزُقَنِي مِنْ فَضْلِكَ إِنَّكَ سَمِيعُ اَلدُّعٰاءِ قَرِيبٌ مُجِيبٌ :
چهارم و نيز شيخ و سيد فرمودهاند در هر روز بخوان [اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ بِأَفْضَلِهِ]
اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ بِأَفْضَلِهِ وَ كُلُّ فَضْلِكَ فَاضِلٌ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِفَضْلِكَ كُلِّهِ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ رِزْقِكَ بِأَعَمِّهِ وَ كُلُّ رِزْقِكَ عَامٌّ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِرِزْقِكَ كُلِّهِ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ عَطَائِكَ بِأَهْنَئِهِ وَ كُلُّ عَطَائِكَ هَنِيءٌ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِعَطَائِكَ كُلِّهِ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِكَ بِأَعْجَلِهِ وَ كُلُّ خَيْرِكَ عَاجِلٌ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِخَيْرِكَ كُلِّهِ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ إِحْسَانِكَ بِأَحْسَنِهِ وَ كُلُّ إِحْسَانِكَ حَسَنٌ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِإِحْسَانِكَ كُلِّهِ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَا تُجِيبُنِي بِهِ حِينَ أَسْأَلُكَ فَأَجِبْنِي يَا اَللَّهُ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ اَلْمُرْتَضَى وَ رَسُولِكَ اَلْمُصْطَفَى وَ أَمِينِكَ وَ نَجِيِّكَ دُونَ خَلْقِكَ وَ نَجِيبِكَ مِنْ عِبَادِكَ وَ نَبِيِّكَ بِالصِّدْقِ وَ حَبِيبِكَ وَ صَلِّ عَلَى رَسُولِكَ وَ خِيَرَتِكَ مِنَ اَلْعَالَمِينَ اَلْبَشِيرِ اَلنَّذِيرِ اَلسِّرَاجِ اَلْمُنِيرِ وَ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهِ اَلْأَبْرَارِ اَلطَّاهِرِينَ وَ عَلَى مَلاَئِكَتِكَ اَلَّذِينَ اِسْتَخْلَصْتَهُمْ لِنَفْسِكَ وَ حَجَبْتَهُمْ عَنْ خَلْقِكَ وَ عَلَى أَنْبِيَائِكَ اَلَّذِينَ يُنْبِئُونَ عَنْكَ بِالصِّدْقِ وَ عَلَى رُسُلِكَ اَلَّذِينَ خَصَصْتَهُمْ بِوَحْيِكَ وَ فَضَّلْتَهُمْ عَلَى اَلْعَالَمِينَ بِرِسَالاَتِكَ وَ عَلَى عِبَادِكَ اَلصَّالِحِينَ اَلَّذِينَ أَدْخَلْتَهُمْ فِي رَحْمَتِكَ اَلْأَئِمَّةِ اَلْمُهْتَدِينَ اَلرَّاشِدِينَ وَ أَوْلِيَائِكَ