وَ كُلُّ مَنِّكَ قَدِيمٌ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَنِّكَ كُلِّهِ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ آيَاتِكَ بِأَكْرَمِهَا وَ كُلُّ آيَاتِكَ كَرِيمَةٌ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِآيَاتِكَ كُلِّهَا اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَا أَنْتَ فِيهِ مِنَ اَلشَّأْنِ وَ اَلْجَبَرُوتِ وَ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ شَأْنٍ وَحْدَهُ وَ جَبَرُوتٍ وَحْدَهَا اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَا تُجِيبُنِي [بِهِ] حِينَ أَسْأَلُكَ فَأَجِبْنِي يَا اَللَّهُ پس هر حاجت كه دارى از خدا بطلب كه البته برآورده است
چهارم [دعاى ابو حمزه ثمالى]
در مصباح شيخ است كه روايت كرده ابو حمزه ثمالى كه: حضرت امام زين العابدين عليه السلام در ماه رمضان بيشتر از شب را نماز مىكرد و چون سحر مىشد اين دعا مىخواند
إِلَهِي لاَ تُؤَدِّبْنِي بِعُقُوبَتِكَ وَ لاَ تَمْكُرْ بِي فِي حِيلَتِكَ مِنْ أَيْنَ لِيَ اَلْخَيْرُ يَا رَبِّ وَ لاَ يُوجَدُ إِلاَّ مِنْ عِنْدِكَ وَ مِنْ أَيْنَ لِيَ اَلنَّجَاةُ وَ لاَ تُسْتَطَاعُ إِلاَّ بِكَ لاَ اَلَّذِي أَحْسَنَ اِسْتَغْنَى عَنْ عَوْنِكَ وَ رَحْمَتِكَ وَ لاَ اَلَّذِي أَسَاءَ وَ اِجْتَرَأَ عَلَيْكَ وَ لَمْ يُرْضِكَ خَرَجَ عَنْ قُدْرَتِكَ يَا رَبِّ يَا رَبِّ يَا رَبِّ بگويد تا آنكه نفس قطع شود
بِكَ عَرَفْتُكَ وَ أَنْتَ دَلَلْتَنِي عَلَيْكَ وَ دَعَوْتَنِي إِلَيْكَ وَ لَوْ لاَ أَنْتَ لَمْ أَدْرِ مَا أَنْتَ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ اَلَّذِي أَدْعُوهُ فَيُجِيبُنِي وَ إِنْ كُنْتُ بَطِيئاً حِينَ يَدْعُونِي وَ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ اَلَّذِي أَسْأَلُهُ فَيُعْطِينِي وَ إِنْ كُنْتُ بَخِيلاً حِينَ يَسْتَقْرِضُنِي وَ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ اَلَّذِي أُنَادِيهِ كُلَّمَا شِئْتُ لِحَاجَتِي وَ أَخْلُو بِهِ حَيْثُ شِئْتُ لِسِرِّي بِغَيْرِ شَفِيعٍ فَيَقْضِي لِي حَاجَتِي وَ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ اَلَّذِي لاَ أَدْعُو غَيْرَهُ وَ لَوْ دَعَوْتُ غَيْرَهُ لَمْ يَسْتَجِبْ لِي دُعَائِي وَ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ اَلَّذِي لاَ أَرْجُو غَيْرَهُ وَ لَوْ رَجَوْتُ غَيْرَهُ لَأَخْلَفَ رَجَائِي وَ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ اَلَّذِي وَكَلَنِي إِلَيْهِ فَأَكْرَمَنِي وَ لَمْ يَكِلْنِي إِلَى اَلنَّاسِ فَيُهِينُونِي وَ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ اَلَّذِي تَحَبَّبَ إِلَيَّ وَ هُوَ غَنِيٌّ عَنِّي وَ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ اَلَّذِي يَحْلُمُ عَنِّي حَتَّى كَأَنِّي لاَ ذَنْبَ لِي فَرَبِّي أَحْمَدُ شَيْءٍ عِنْدِي وَ أَحَقُّ بِحَمْدِي اَللَّهُمَّ إِنِّي أَجِدُ سُبُلَ اَلْمَطَالِبِ إِلَيْكَ مُشْرَعَةً وَ مَنَاهِلَ اَلرَّجَاءِ إِلَيْكَ [لَدَيْكَ] مُتْرَعَةً وَ اَلاِسْتِعَانَةَ بِفَضْلِكَ لِمَنْ أَمَّلَكَ مُبَاحَةً وَ أَبْوَابَ اَلدُّعَاءِ إِلَيْكَ لِلصَّارِخِينَ مَفْتُوحَةً وَ أَعْلَمُ أَنَّكَ