مَرِيدٍ وَ سُلْطَانٍ عَنِيدٍ يَتَقَوَّى عَلَيَّ بِبَطْشِهِ وَ يَنْتَصِرُ عَلَيَّ بِجُنْدِهِ إِنَّكَ جَوَادٌ كَرِيمٌ يَا وَهَّابُ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ وَلِيَّيْكَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ وَ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمَا اَلسَّلاَمُ إِلاَّ أَعَنْتَنِي بِهِمَا عَلَى أَمْرِ آخِرَتِي بِطَاعَتِكَ وَ رِضْوَانِكَ وَ بَلَّغْتَنِي بِهِمَا مَا يُرْضِيكَ إِنَّكَ فَعَّالٌ لِمَا تُرِيدُ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ وَلِيِّكَ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ إِلاَّ عَافَيْتَنِي بِهِ فِي جَمِيعِ جَوَارِحِي مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَ مَا بَطَنَ يَا جَوَادُ يَا كَرِيمُ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ وَلِيِّكَ اَلرِّضَا عَلِيِّ بْنِ مُوسَى عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ إِلاَّ سَلَّمْتَنِي بِهِ فِي جَمِيعِ أَسْفَارِي فِي اَلْبَرَارِي وَ اَلْبِحَارِ وَ اَلْجِبَالِ وَ اَلْقِفَارِ وَ اَلْأَوْدِيَةِ وَ اَلْغِيَاضِ مِنْ جَمِيعِ مَا أَخَافُهُ وَ أَحْذَرُهُ إِنَّكَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ وَلِيِّكَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ إِلاَّ جُدْتَ بِهِ عَلَيَّ مِنْ فَضْلِكَ وَ تَفَضَّلْتَ بِهِ عَلَيَّ مِنْ وُسْعِكَ وَ وَسَّعْتَ عَلَيَّ رِزْقَكَ وَ أَغْنَيْتَنِي عَمَّنْ سِوَاكَ وَ جَعَلْتَ حَاجَتِي إِلَيْكَ وَ قَضَاهَا عَلَيْكَ إِنَّكَ لِمَا تَشَاءُ قَدِيرٌ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ وَلِيِّكَ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِمَا اَلسَّلاَمُ إِلاَّ أَعَنْتَنِي بِهِ عَلَى تَأْدِيَةِ فُرُوضِكَ وَ بِرِّ إِخْوَانِيَ اَلْمُؤْمِنِينَ وَ سَهِّلْ ذَلِكَ لِي وَ اُقْرُنْهُ بِالْخَيْرِ وَ أَعِنِّي عَلَى طَاعَتِكَ بِفَضْلِكَ يَا رَحِيمُ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ وَلِيِّكَ اَلْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ عَلَيْهِمَا اَلسَّلاَمُ إِلاَّ أَعَنْتَنِي بِهِ عَلَى أَمْرِ آخِرَتِي بِطَاعَتِكَ وَ رِضْوَانِكَ وَ سَرَرْتَنِي فِي مُنْقَلَبِي وَ مَثْوَايَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ اَلرَّاحِمِينَ اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ وَلِيِّكَ وَ حُجَّتِكَ صَاحِبِ اَلزَّمَانِ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ إِلاَّ أَعَنْتَنِي بِهِ عَلَى جَمِيعِ أُمُورِي وَ كَفَيْتَنِي بِهِ مَئُونَةَ كُلِّ مُوذٍ وَ طَاغٍ وَ بَاغٍ وَ أَعَنْتَنِي بِهِ فَقَدْ بَلَغَ مَجْهُودِي وَ كَفَيْتَنِي بِهِ كُلَّ عَدُوٍّ وَ هَمٍّ وَ غَمٍّ وَ دَيْنٍ وَ عَنِّي وَ عَنْ وَلَدِي وَ جَمِيعَ أَهْلِي وَ إِخْوَانِي وَ مَنْ يَعْنِينِي أَمْرُهُ وَ خَاصَّتِي آمِينَ رَبَّ اَلْعَالَمِينَ
سوم [دعاى يَا عِمَادَ مَنْ لاَ عِمَادَ لَهُ]
شيخ كفعمى در بلد الامين دعايى مروى از حضرت امير المؤمنين عليه السلام نقل كرده كه: هر ملهوف و مكروب و محزون و گرفتار و ترسانى بخواند آن را حق تعالى او را فرج كرامت فرمايد و آن دعا اين است
يَا عِمَادَ مَنْ لاَ عِمَادَ لَهُ وَ يَا ذُخْرَ مَنْ