أنوار الفقاهة (كتاب الصلاة) - كاشف الغطاء، الشيخ حسن

اسم الکتاب : أنوار الفقاهة (كتاب الصلاة) المؤلف : كاشف الغطاء، الشيخ حسن الجزء : 1 صفحة : 351

نبذة من ترجمة المؤلف	1
[المدخل]	3
كتاب الصلاة	3
فوائد في صلاة النوافل	5
الأولى: الأظهر أن النوافل وظائف للفريضة	5
الثانية: الثماني التي بعد صلاة الظهر قيل بأنها وظيفة للظهر	5
الثالثة: يشترط في النوافل القبلية و البعدية للفرائض	6
الرابعة: لكل ركعتين من النوافل تشهد و تسليم	6
الخامسة: يخرج عن ذلك الوتر	6
السادسة: ركعتا الشفع ركعتان مستقلتان	7
السابعة: يستحب عدم الكلام بين المغرب و نافلتها	7
الثامنة: وظيفة ركعتي الوتيرة الجلوس	8
التاسعة: إذا تضيق وقت النافلة إلا عن إدراك البعض	8
القول في المواقيت	8
أولها: بأول الفرض بأول الزوال أو يختص الحكم بنفس الزوال وجهان	9
ثانيها: هل يعتبر مقدار حصول الشرائط لفاقدها في الأول و الآخر معاً أو في أحدهما أم لا	9
ثالثها: يحتسب في مواضع التخيير القصر لا التمام في الموضعين	9
رابعها: يختص الوقت الاختصاصي لمن لم يصلي	10
خامسها: من وجبت عليه الصلاة أزيد من واحدة من باب المقدمة	10
سادسها: يقوى القول بعدم وقوع فرض الظهر في المكان المختص و لو كان قضاء	10
سابعها: لو تكررت الظهر و العصر لعارض و لم يسع الوقت	10
ثامنها: اختصاص الوقت مختص بالفرضين السابقين و اللاحق	10
القول فيما يتعلق بالظهر	12
القول في وقت المغرب و العشاء	16
القول في صلاة الفجر	21
بحث أول صلاة الفجر و هي طلوع الفجر الثاني المستطيل في الأفق	21
القول في أوقات النوافل	22
بحث وقت نافلة الظهر عند الزوال	22
بحث: في وقت نافلة المغرب	23
بحث: وقت نافلة العشاء	24
بحث: وقت نافلة الليل	24
بحث: في ركعتي الفجر	25
مسائل	27
الأولى: لا يجوز تقديم ذي الوقت على وقته لتوقيفية العبادة	27
الثانية: يقوى القول بعدم جواز الإقدام على ركعتين من نافلة يقطع بعدم إمكان تمامهما قبل دخول وقت الفريضة	28
الثالثة: لا يجوز فعل الصلاة قبل وقتها فرضاً و نفلًا	31
الرابعة: من علم أنه لا يدرك من أول الوقت إلا مقدار بعض الصلاة ثمّ يموت بعد ذلك أو تحيض المرأة	33
الخامسة: من صادف جزء من صلاته غير الوقت عمداً	35
السادسة: لا يجوز النافلة في وقت مضيق للحاضرة	37
السابعة: أول الوقت افضل	38
الثامنة: يجوز قضاء ليلًا و نهاراً من ليل فات أو نهاراً	39
التاسعة: يكره ابتداء النوافل عند طلوع الشمس عندية عرفية حتى تبدو تماماً و ترتفع عنها الحمرة	39
و يقع الكلام في مواضع	39
أحدها: يراد بكراهة الصلاة بعد الفجر و العصر بعد فعلهما لا بعد وقتها	39
ثانيها: لا تجري الكراهة فيما ابتدأ بها قبل تلك الأوقات	39
ثالثها: يستثنى من ذلك يوم الجمعة	40
رابعها: يستثنى من ذلك الفريضة المعادة	40
خامسها: يستثنى من ذلك قضاء الفرائض و صلاة ركعتي الطواف مطلقا	40
سادسها: يستثنى من ذلك قضاء النوافل بالخصوص	40
سابعها: يقوى القول باستثناء كل نافلة ذات سبب وقتي أو فعلي	40
ثامنها: توقف جمع عن الحكم و حمل الأخبار الناهية على التقية	41
تاسعها: لا يسري الحكم لغير الصلاة من سجود و غيره في الكراهة	41
عاشرها: يجوز العدول في كل وقت مشترك عن لاحقة أدائية إلى سابقة مثلها	41
القول في الساتر للمصلي	42
بحث: ما يصلى به إما أن يكون ساتراً لا يتصف باللباسية أو يكون لباساً لا يتصف بالساترية فعلًا	42
فروع	44
أحدها: جاهل موضوع المغصوب من قضاء و إعادة	44
ثانيها: جاهل حكم الغصب و عالمه و ناسيه كجاهل الموضوع لعدم تعلق النهي به	44
ثالثها: لو احل المالك للغاصب و لغيره الصلاة حلت لهما	44
رابعها: لو تبين له الغصب في أثناء صلاته	44
خامسها: لا يجوز الصلاة بجلد الميتة ملبوساً أم لا محمولًا أم لا	44
سادسها: لا تجوز الصلاة بجلد غير مأكول اللحم إذا كان لباساً ساتراً أولا	46
فوائد	48
الثانية: أجاز جماعة من أصحابنا الصلاة في الشعرات الملقاة على الثوب	48
الثالثة: جلود الثعالب و الأرانب حكمها حكم غيرها مما لا يؤكل لحمه	49
الرابعة: ورد النص بالنهي عن الصلاة فيما يلي جلود الثعالب	49
الخامسة: الأظهر أن هذا الشرط من الشرائط الوجودية لا العلمية	49
السادسة: ذهب جمع من أصحابنا إلى جواز الصلاة في فرو السنجاب	49
السابعة: يستثنى من عموم المنع من الصلاة في وبرها ما لا يوكل لحمه وبر الخز	50
الثامنة: لو لم يعرف الجلد أو الوبر أو الفضلة و شك في أنها مما يؤكل لحمه أو لا	51
التاسعة: تجوز الصلاة عند الضرورة إلى لباس ما لا يؤكل لحمه على الأظهر	53
بحث: كلما يحرم لبسه يحرم الصلاة فيه	53
فهاهنا مواضع	53
أحدهما لباس المرآة و كل لباس نهى عنه لتقية أو لضرورة أو لغير ذلك تحرم الصلاة به	53
ثانيها: لباس الذهب تحرم الصلاة به	53
ثالثها: يحرم على الذكر لبس الحرير المحض و الصلاة فيه دون حمله و مصاحبته فيما لا يسمى لباساً	54
فائدة: في الحرير	56
فائدة: ما لا تتم الصلاة به لصغره من ملابس الرأس و القدمين أو غيرهما	57
بحث: يشترط في الساتر للصلاة أن يكون معتاد الهيئة بوضعه وضع الثياب المعتادة	58
القول في ستر العورة	58
بحث: يجب ستر العورة عن كل ناظر محرم	58
أحدها: شرط الستر مع العمد	59
ثانيها: يجب ستر العورة عن الناظر المحترم من جميع الجوانب	59
ثالثها: المراد بالعورة الذكر و البيضتان و حلقة الدبر ظاهراً أو باطناً	60
رابعها: يجب ستر اللون لا الحجم	60
خامسها: يجب على المرأة في الصلاة ستر ما يحرم على الأجنبي النظر إليه	60
سادسها: يجب على الخنثى و الممسوح ستر البدن كله في الصلاة دون النظر	63
سابعها: يستثنى من حكم المرأة الأمة الغير مبعضة لجميع أقسامها و الصبية قبل البلوغ	63
ثامنها: إذا فقد الساتر المعتاد	64
تاسعها: إذا فقد جميع ما تقدم انتقل إلى شبه الساتر	64
عاشرها: لو فقد جميع ما تقدم لم تسقط الصلاة بحال	65
فروع: في الساتر	67
أحدها: من كان يرجو الساتر فالأحوط له التأخير تحصيلًا لشرائط الصلاة الاختيارية مهما أمكن	67
ثانيها: يجب شراء الساتر لمن يتمكن منه بثمن المثل أو فوقه ما لم يضر بالحال	68
ثالثها: من وجب عليه القيام عند أمن المطلع فهل يجب عليه التشهد جالساً أم لا	68
رابعها: من لم يتمكن من الإيماء بالرأس أومأ بعينيه	68
خامسها: لو كان الموجود أعمى أم من علم أنه لا ينظر فهو بمنزلة عدم المطلع	68
سادسها: بدن المرأة كعورة الرجل	68
سابعها: إذا ضاق الوقت و وجب عليه التستر بالحرير أو بالذهب	68
ثامنها: إذا ضاق الوقت صلى عرياناً نائماً	68
تاسعها: كلما حرم لأصله من الملابس وجب تقدم العراء عليه	69
عاشرها: يجري في أبعاض الصلاة ما يجري في الكل	69
القول في القبلة	69
فروع	70
أحدها: من صلى في وسطها استقبل أي جدرانها شاء	70
ثانيها: من صلى على سطحها صلى قائماً	71
ثالثها: يجب تحصيل العلم للقريب بعين الكعبة	71
بحث: الكعبة قبلة البعيد	71
بحث: [المراد من قولهم يجب استقبال كل أهل إقليم للركن الذي يليهم]	73
بحث: من عرف الجهة بقطعة وجب عليه اتباعه	74
تنبيهات	77
أحدها: ذهب بعض أصحابنا إلى وجوب القرعة للمتحير	77
ثانيها: اكتفى بعض بالصلاة إلى ثلاث جهات متقاطعة	77
ثالثها: لو دار أمره في الجهة الخاصة بين جهتين أو ثلاث أو أربع أو خمس	77
رابعها: لو صلى فريضة على أربع متقاطعة	78
خامسها: من صلى دون الأربع حال السعة حتى مضى الوقت	78
سادسها: لا يجب الانتظار إلى آخر الوقت	78
سابعها: ذهب جمع من أصحابنا إلى التخيير بالنسبة إلى المتحير	78
ثامنها: تقدم وجوب رجوع الأعمى إلى من يسدده	79
تاسعها: لا يجب تحديد الاجتهاد عند كل صلاة	80
عاشرها: تغير الاجتهاد في الأثناء أو تبدل التقليد إلى أقوى منه تحول إليه	80
حادي عشرها: لو صلى المجتهد و المقلد على غير ظنه عامداً فأصاب	80
ثاني عشرها: يجوز للمختلفين ائتمام بعضهم ببعض على الأظهر	80
بحث: وجوب تعلم علائم القبلة	80
بحث: الخطأ في القبلة	81
مسائل	82
الأولى: حكم الناسي حكم الظان	82
الثانية: من ذكر في الأثناء	82
الثالثة: المضطر يجزي ما فعله	83
بحث: المواضع التي يسقط فيها فرض الاستقبال	84
فروع	85
أحدها: لا فرق في هذه الأحكام بين الفريضة الأصلية و المنذورة	85
ثانيها: يجب على المصلي على الراحلة ماشياً للخوف	86
ثالثها: يستحب تأخير الصلاة إلى آخر الوقت	86
القول في مكان المصلي	86
بحث: لا تصح الصلاة في المغصوب من المكان فرضاً أو نقلًا	86
مسائل	88
الأولى: جاهل موضوع الغصب لا شيء عليه	88
الثانية: لو أذن المالك بالدخول	88
الثالثة: لو صادف جزء من الصلاة غصب المكان فسدت على الأظهر	88
الرابعة: يلحق بالمكان المغصوب ما استلزم تصرفاً بالمغصوب أو انتفاءً به حال الصلاة	89
الخامسة: لو دخل المغصوب مختاراً فنوى الخروج فيه	89
السادسة: لو أذن المالك صريحاً بالدخول و الصلاة فتلبس المصلي بها فمنعه	89
بحث: لا يجوز السجود و هو وضع الجبهة إلا على الأرض أو ما أنبتته	90
بحث: يستثنى من هذا الحكم القرطاس مكتوباً أم لا	90
بحث: استثنى بعض الأصحاب من الحكم المتقدم القطن و الكتان قبل النسج و بعده	91
بحث: يستثنى من حكم ما تقدم التقية و الاضطرار	92
بحث: مما يستثنى من حكم ما تقدم عدم وجدان ما يسجد عليه و لو بثمن لا يضر بالحال	93
فروع	93
أحدها: ما خرج بالطبخ عن اسم الأرض كالزجاج و شبهه لا يصح السجود عليه	93
ثانيها: النورة قبل الطبخ و بعده يقوى فيها الخروج عن مسمى الأرض عرفاً	93
ثالثها: الرماد من الخشب و النبات مستحيل لا يجوز السجود عليه	94
رابعها: لا يشترط وضع باقي المساجد على ما يصح السجود عليه	94
خامسها: يراد بالمأكول و الملبوس المعتادان لنوع الإنسان في حالة المعتادة	94
سادسها: يراد بهما ما كانا متصفين بالأكل و اللبس بالفعل أو القوة القريبة	94
سابعها: ما اتصل بالمأكول مما لا يؤكل كقشر الجوز و البندق و الرز و شبهها يجوز السجود عليه	94
ثامنها: لا اعتبار بالأوصاف و الإضافات و الأسماء المستقلة بعد العلم بصدق إطلاق الأرض على شيء	95
تاسعها: إذا امتزجت الأرض بغيرها	95
عاشرها: إذا كان الشيء مأكولًا في التصرف السابق فهجر أكله في هذا العصر اللاحق	95
حادي عشرها: إذا اعتيد أكل شيء للاضطرار في الغلاء	95
ثاني عشرها: إذا اعتيد أكل شيء في إقليم عالم	95
ثالث عشرها: ما نبت على وجه الماء حكمه حكم النابت على وجه الأرض على الأظهر	95
بحث: طهارة محل السجود	95
بحث: الاستقرار في المكان	96
بحث: عدم جواز مساواة الرجل للمرأة في الصلاة	97
مسائل	98
الأولى: تعلق الحكم منعاً و كراهة على الصلاة الصحيحة لو لا المحاذاة	98
الثانية: يقوى القول بأن هذا الشرط من الشرائط الوجودية لا العلمية	99
الثالثة: لا يبعد عدم إجراء الشرطية و المانعية للصبي يزولا للصبي و المرأة	99
الرابعة: الخنثى مع الخنثى و مع الرجل و المرأة	99
الخامسة: إذا كان بينهما عشرة أذرع بذراع اليد المتوسطة	99
السادسة: تحسب العشرة من الموقف	99
السابعة: الأظهر سقوط هذا الحكم عمن كان موقفها بالجهة العليا	99
الثامنة: إذا كان بينهما حاجز يمنع المشاهدة	99
التاسعة: حكم البطلان يتعلق بالصلاتين معاً إذا تقارنا بهمزة التكبير أو بجميع أجزاء التكبير	100
العاشرة: لا تكفي الظلمة أو العمى أو تغميض العينين و الغبار و الدخان	100
الإحدى عشر: لا يبعد استثناء مكة المشرفة من هذا الحكم	101
الثانية عشر: يستثنى من الحكم المتقدم الضرورة لضيق المكان أو الخوف أو الازدحام	101
الثالثة عشر: يتخير كل منهما في التقدم الزماني في الاختيار و الاضطرار بصلاته	101
الرابعة عشر: لو جعلت عدم التقدم و التقارن من الشرائط العلمية فصليا و علما في الأثناء و هل تبطل من حينها أيضاً	101
الخامسة عشر: لو جعلنا الحكم من الشروط الواقعية فوقع الشك بعد الفراغ من الصلاة	101
السادسة عشر: لا فرق بين الصلاة الفرضية و النفلية في الحكم	102
السابعة عشر: الأحوط التأخير عند الاضطرار في المكان الواحد مع عدم إمكان التقديم المكاني أو الزماني	102
القول في الأذان و الإقامة	102
و يقع الكلام فيهما في مواضع	102
أحدها: أذان الإعلام مشروع بالنص و الإجماع	102
ثانيها: يشترط في الاعتداد بالمؤذن	103
ثالثها: يستحب للمؤذن أن يكون عدلًا	104
رابعها: الأظهر عدم جواز تكرير الأذان بنية الوظيفة إلا الإعلامي	104
خامسها: الأذان في الصلاة عبادة مستقلة	105
سادسها: لا يجوز تقديم الأذان الصلاتي على الوقت	106
سابعها: فصول الأذان ثمانية عشر	107
ثامنها: روي أن فصولها سبعة و ثلاثون	108
تاسعها: يجب وجوباً شرطياً الترتيب بين الأذان و الإقامة و بين فصولهما على النحو المعهود	108
عاشرها: الأحوط في الإقامة الطهارة من الحدثين و استقبال القبلة و القيام و الاستقرار و عدم الكلام	109
حادي عشرها: يشترط في الأذان الصلاتي و الإقامة عدم الفصل الطويل بينهما و بين الصلاة	110
ثاني عشرها: تحريم الزيادة على فصول الأذان و الإقامة بنية أنهما منهما	111
ثالث عشرها: يجوز أن يجتزئ سامع الأذان و الإقامة أو الأذان وحده أو الإقامة وحدها لمن لا يؤذن عن أذانه و إقامته أو أذانه فقط رخصة لا عزيمة	112
رابع عشرها: تستحب حكاية الأذان المشروع لفاعله صلاتياً أو إعلامياً لمريد الصلاة أو لغيره	113
خامس عشرها: يستحب ترك الإعراب في فصوله و الوقف عليها	114
سادس عشرها: القاضي لصلاته رخص له الاكتفاء بأذان واحد	115
سابع عشرها: من جمع بين صلاتين و لم يفصل بينهما بنافلة أو فصل طويل	115
ثامن عشرها: يسقط الأذان و الإقامة رخصة من المصلي بل يكره لمكان النهي المحمول عليها	116
تاسع عشرها: تارك الأذان و الإقامة متعمداً حتى دخل في الصلاة يمضي	118
القول في النية	119
بحث: النية في اللغة القصد المطلق أو المقارن للمقصود	119
فوائد	120
الأولى: لا بد في النية من مقارنتها للمنوي	120
الثانية: الأظهر الاكتفاء في النية بالداعي للعمل الاختياري الغير ممكن صدوره من غير قصد و إرادة و انبعاث نفس	120
الثالثة: الداعي المراد في النية كون الباعث على العبادة جانب الحضرة القدسية و الارتباط به	121
الرابعة: الأصل في كل مأمور به دخول النية فيه إلا ما خرج بالدليل	122
الخامسة: المدار في النية على قصد الفعل و قصد داعيته	123
السادسة: يجب استمرار حكم النية على القول بأنها الإخطار الفعلي	124
السابعة: لا يجوز العدول في النية من نوع إلى نوع آخر	126
الثامنة: لو وقع الشك في النية بعد الدخول في العمل	126
التاسعة: يجب تعين النوافل ذوات الأسباب و المعينة بعينها أو مسببها الخاص	127
العاشرة: و نوى الأوصاف الخارجة عن الذاتيات فظهر خلافها لم يفسد العمل	127
الاحدى عشر: لو كان المأمور به كلياً ذا أفراد	127
فائدة: لو نوى بجزء من أجزاء الصلاة غير الصلاة من الأمور المباحة	127
القول في تكبيرة الإحرام	128
بحث: التكبير	129
بحث: يجب في تكبيرة الإحرام الصيغة المعلومة بالترتيب المعلوم و الموالاة المعلومة العرفية	129
بحث: يجب التعلم على من لا يحسنها	130
بحث: يجب نية الافتتاح و الإيجاب أو الإحرام بها تمييز بينها و بين تكبيرة الركوع و غيرها	130
فائدة: استحباب رفع اليدين بالتكبير	131
القول في القيام	133
بحث: يجب القيام كتاباً و سنةً و إجماعاً محصلًا و منقولًا	133
بحث: يجب القيام في الفريضة الأصلية دون النافلة	133
بحث: يجب في القيام الانتصاب عرفاً ينصب فقار الظهر	134
بحث: من لم يتمكن من جميع مراتب القيام ما عدا المشهور	135
بحث: مراتب القعود	138
بحث: من لم يتمكن من هذه المراتب من الركوع و السجود الاختياريين	139
بحث: يجب على المومئ رفع ما يصح السجود عليه إلى جبهته	139
القول في القراءة	140
بحث: البسملة جزء من الفاتحة و من كل سورة	140
بحث: وجوب القراءة شرعاً و شرطاً في الجملة في الفريضة و وجوبها شرطاً في النافلة إجماعي	142
بحث: أ ليست الفاتحة ركناً خلافاً لشاذ	144
بحث: تبطل القراءة بالإخلال بالإعراب	145
بحث: يجب تعلم الفاتحة مقدماً للعمل	147
بحث: يسقط وجوب السورة عن الخائف من قراءتها	149
بحث: لا تجب السورة في النافلة مطلقاً	150
بحث: يجب الترتيب بين الحمد و السورة	150
بحث: تجب الموالاة في الحروف و الكلمات و الآيات و لحمد و السورة كل بحسبه	151
بحث: التمتام و الفأفاء الألثغ و الألتغ و كل موذ اللسان إذا لم يتمكن من إصلاح لسانه أجزأت قراءته	153
بحث: الجهر و الإخفات حقيقتان متضادتان	154
بحث: يجب الجهر على الرجال في الصبح و أولتي المغرب و العشاء	155
بحث: ناسي الجهر و الإخفات أو ناسي حكمهما أو ناسي موضوعهما في الموارد الجزئية	156
بحث: لا يجب على النساء جهراً	156
بحث: يجب الإخفات في الأخيرتين قراءةً أو تسبيحاً للتأسي	157
القول بما لا تجوز قراءته	158
أحدها: تحرم قراءة العزائم الأربع بنية الجزئية	158
ثانيها: يحرم القران بين السورتين و سورة و بعضها	159
ثالثها: يحرم قراءة ما يعتقد فوات الوقت بقراءته أصاب الواقع ام لا	160
رابعها: يحرم قراءة واحدة منفردة من السور الأربع	161
خامسها: يحرم قول آمين بعد الفاتحة	162
القول في العدول	164
بحث: الأصل الأول يقضي بجواز العدول من عمل إلى عمل	164
بحث: يجب العدول لضيق الوقت عما قرأه من السورة خاصة راجحة	165
بحث: يجوز العدول من سورة إلى أخرى في غير ما ذكرناه بنية الوظيفة الشرعية و الجواز لا بنية الاستحباب	165
و يستثنى من جواز العدول أمور	165
أحدها: لا يجوز العدول عند تجاوز النصف الأول	165
ثانيها: لا يجوز العدول عند قراءة الجحد و الاخلاص قبل البسملة أولًا	167
فائدة: يشترط في العدول من الجحد و الاخلاص إلى الجمعة و المنافقين عدم بلوغ النصف	167
فائدة: يشترط في جواز العدول منهما إلى الجمعة و المنافقين أن يكون في يوم الجمعة دون ليلتها و دون صبيحتها	168
ثالثها: لا يجوز العدول عند قراءة الجحد و التوحيد منها الأخرى على الأظهر	168
رابعها: لا يجوز العدول عند قراءة الجمعة و المنافقين إلى غيرهما في يوم الجمعة	169
خامسها: لا يجوز عند قراءة إحدى هاتين الجمعة و المنافقين في يوم الجمعة العدول عنهما إلى الأخرى	169
سادسها: لا يجوز عند دوران العدول و تسلسل العدول من معدول إليه إلى معدول منه و لا إلى غيره	169
بحث: يتخير المصلي في كل ثالثة أو رابعة بين قراءة الفاتحة و بين التسبيح	169
بحث: يجب قول سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر بهذه الكيفية الخاصة	170
بحث: لا يجوز جمع الحمد مع التسبيح بنية الجزئية	173
بحث: الأفضل التسبيح مطلقاً	173
بحث: من تمكن من بعض الذكر فقط و كان كلاماً وجب الإتيان به	174
فائدة: لا يجب الاستغفار مع التسبيح	174
فائدة: يستحب الاستعاذة قبل الفاتحة في الركعة الأولى بنية الوظيفة	174
القول في الركوع	175
بحث: الأظهر كون الركوع حقيقة شرعية في المعنى المراد للشارع	175
بحث: مستوي الخلقة و إن تفاوت لا يرجع إلا إلى لنفسه	175
بحث: كل فعل مشترك لا يتشخص الاحد فردية بالنسبة التفصيلية أو الإجمالية و هو كونه مصلياً	176
بحث: الأظهر أن الركوع ركن في العمد و السهو و الزيادة و النقصان	176
بحث: يجب في الركوع الطمأنينة	177
بحث: لو لم يذكر اطمأن ساكتاً بمقداره	178
بحث: لا شك في وجوب الانتصاب بعد رفع الرأس و إقامة الصلب	178
بحث: ركوع الجالس بالنسبة إلى جلوسه كركوع القائم بالنسبة إلى قيامه	178
بحث: لو أمكنه القيام مع التقويس	178
بحث: الأصل في كل واجب في الفرض أن يكون شرطاً في الفعل إلا ما أخرجه الدليل	178
بحث: من عجز من الاستقرار في الركوع و الانتصاب مستقلًا	179
بحث: العاجز عن الركوع الاختياري يجب عليه الإتيان بما أمكنه من الانحناء	179
بحث: من كان على هيئة الراكع وجب عليه أن يزيد انحناء لركوعه إن أمكنه	179
القول في السجود	179
بحث: الذي يظهر أن للفظ السجود حقيقة شرعية	179
بحث: و من عجز عن السجود يومئ برأسه	180
بحث: و يسقط عن المومي السجود على الأعضاء	181
بحث: جميع الأحكام الجارية في سجود المختار تجري في سجود العاجز	181
بحث: في كل ركعة سجدتان	181
بحث: الركن هو السجدتان معاً في ركعة واحدة كانت مع نية إنهما سجدتا صلاة	182
بحث: الحكم بركنية الارتفاعين قبل السجدتين	183
بحث: يشترط في السجود قصده إجمالًا	183
بحث: لا يجوز ارتفاع المسجد عن الموقف أزيد من ثخن لبنة للشك في ماهية السجود فيما زاد عليها	183
بحث: يكفي المسمى في الوضع على الأرض على الأقوى	185
بحث: يجب السجود على باطن الكفين أيضاً و وجوب السجود على الباطن قضى به التأسي يقين الفراغ مع الشك به	186
بحث: يجب السجود على طرف إبهامي الرجلين	186
بحث: لو سقط أحد الأعضاء أصلًا	186
بحث: يجب استمرار السجود على جميع الأعضاء بقدر الذكر الواجب للذاكر	187
بحث: إذا وضع الجبهة على ما يصح السجود عليه لارتفاعه فوق الحد الجائز	187
بحث: يلزم انفصال محل مباشرة الجبهة و لا نقول به فوراً	188
بحث: لا يجوز وضع ما يسجد عليه على ثلج أو تبن مقدار الذكر الواجب المنوي وجوبه	188
بحث: لا شك في وجوب ما يتوقف عليه الواجب من حفيرة أو غيرها في جميع المساجد عند الامكان	188
بحث: مراتب السجود الاضطراري يدل عليها الأخبار	189
بحث: الذي يظهر لي أن السجود ليس من العبادات المستقلة القابلة لتعلق النذر بها بنفسها	190
القول في الذكر	191
بحث: يشترط في الذكر أن يكون تسبيحاً	191
بحث: مع العجز يرجع إلى باقي اللغات	192
بحث: جلسة الاستراحة استحبابها هو المشهور نقلًا و تحصيلًا	192
بحث: لا كلام في كراهة الاقعاء	192
بحث: وجوب السجود على القارئ للتلاوة بقصد القرآنية	193
بحث: الأقوى عندي وجوباً عليهما بلفظ أسجد	193
القول في التشهد	193
بحث: الظاهر أن التشهد حقيقة شرعية في التلفظ بالشهادتين التوحيد و الرسالة	193
بحث: تجب الشهادتين إجماعاً محصلًا و منقولًا	194
بحث: و الأقرب منهما للاحتياط قول أشهد أن لا آله إلا الله بل وجوبه هو الأقوى	194
بحث: يشترط فيه الجلوس	196
القول في التسليم	197
بحث: الظاهر أن التسليم ليس له حقيقة شرعية	197
الأول: إن ماهية التسليم هي واجبة أم لا بعد الاتفاق على رجحانها	197
الثاني: في أن التسليم واجب صلاتي بعد التشهد لا واجب خارجي	200
الثالث: في أن الواجب من السلام ما هو فهل الثلاث عيناً أو الثلاث تخييراً	202
الرابع: على ما حققناه من وجوب السلام عليكم مطلقاً و التخيير في الخروج بينها و بين الإتيان بالسلام علينا و على عباد الله الصالحين و الخروج بها لا يجب نية الخروج في المخرج	203
الخامس: على ما اخترناه من وجوب السلام عليكم خارجاً بعد الإتيان بالسلام علينا فالأظهر وجوب الإتيان بها مستجمعة الشرائط الصلاة	203
السادس: من أصحابنا من ذهب إلى وجوب السلام عليك أيها النبي و رحمة الله استناداً	204
بحث: الحدث الأكبر و الأصغر عمداً و سهواً اختياراً أو اضطراراً لمتطهر طهارة رافعة أو مبيحة مائية أو ترابية في السعة و الضيق مبطل للصلاة	204
بحث: وضع اليمين على الشمال كف على كف أو ... [بنية أنه جزء من أجزاء الصلاة و عمل من أعمالها محرم قطعاً و بدعة يأثم فاعلها]	205
بحث: التبسم لا ينقض الصلاة لا عمداً و لا سهواً	206
بحث: الفعل الكثير عمداً مفسد للصلاة	206
بحث: الأكل و الشرب لا يفسد قليله و يفسد كثيره قطعاً	207
بحث: لا يجوز ابتداء السلام بقصد التحية لشخص معين أو لا بنية أنه لجزء من الصلاتي	207
القول في صلاة الكسوف و الخسوف و الخوف	208
بحث: تجب الصلاة لكسوف الشمس و خسوف القمر	208
بحث: صلاة الكسوف و الخسوف مؤقتة إلا من ذوات الأسباب	208
بحث: صلاة الزلزلة من ذوات الأسباب لا من المؤقتات لقصر الوقت فيها غالباً عن الفعل	210
بحث: باقي صلوات الآيات مؤقتة بتمام انجلائها إلا بالشروع في الانجلاء	210
بحث: الجاهل بوقوع الكسوف سواء كان جاهلًا بموضوعه أو حكمه أو عالماً بهما لا قضاء عليه	210
بحث: لا يجوز الأخذ بالظن في صلاة الآيات مطلقاً	211
بحث: هيئة صلاة الآيات على ما في الأخبار و كلام الأخيار ركعتان	212
بحث: تجوز صلاة الآيات جماعة أو فرادى قضاء و أداء	213
بحث: إذا تعددت الآيات تعددت صلواتها	214
القول في صلاة الأموات	215
بحث: تجب الصلاة على الميت من المقر بالأئمة الاثنى عشرية	215
بحث: لا تجب الصلاة على مسلم إلا إذا بلغ ست سنين كاملة	216
بحث: تجب الصلاة على ولد الزنا لإسلامه و إيمانه على الأظهر الأشهر	217
بحث: تجب الصلاة على الصدر وحده لو يقي من الانسان	217
بحث: تجب الصلاة على المسلمين كافة كفاية	217
بحث: ولي الميت هو أولى بميراثه للنسبية لا السببية	218
بحث: تجب في صلاة الميت خمس تكبيرات	220
بحث: صلاة الأموات ليست صلاة حقيقية	220
بحث: لو نوى الزيادة على الخمس تكبيرات ابتداء بنية أن المجموع عبادة واحدة	221
بحث: تستحب الطهارة من الحدث فيها على الأظهر	221
بحث: يجب وضع الميت حيال القبلة	221
بحث: تجب الصلاة على الميت قبل دفنه	222
بحث: يدرك المأموم الإمام بإدراكه التكبير معه مطلقاً	222
بحث: تجوز نية الانفراد اختياراً للمأموم	222
بحث: سقوط الدعاء من المسبوق عزيمة	223
بحث: يجوز تكرار الصلاة على الميت مطلقاً بأذن الولي	223
بحث: تجوز الصلاة على المنافق و المخالف المظهرين للشهادة	224
بحث: من دفن من غير صلاة جازت الصلاة عليه	224
بحث: من صلي عليه و قد دفن جازت الصلاة عليه لمن لم يصل عليه يوماً و ليلة أيضاً على الأظهر	225
بحث: إذا صلي على جنازة و حضرت الأخرى	225
بحث: لو تضيق وقت الفريضة و وقت صلاة الجنازة	226
بحث: لا تفسد النافلة لو صليت وقت صلاة الجنازة مع توسعها	226
بحث: لو تعددت الجنائز جاز جعلها صفاً واحداً	226
القول في موانع الصلاة	226
بحث: من صلى بمغصوب سائراً كان له ام لا ملبوساً كان او محمولًا على الاقوى	226
بحث: لو صلى بجلد ما لا يؤكل لحمه أو بالحرير جهلًا بالحكم أو بالموضوع أو نسيان	227
بحث: من سجد على نجس عمداً أو جهلًا بالحكم أو نسياناً	229
بحث: من صلى بالنجاسة في ثوب أو بدن عمداً أو جهلًا بالحكم	229
القول في نسيان بعض الأفعال	230
بحث: نسيان التسليم غير مبطل	230
بحث: ناسي السجدتين الأخيرتين حتى سلم بطلت صلاته	230
بحث: من نسي جزءاً غير ركن حتى دخل في ركن	231
بحث: لو كان المنسي ركناً عاد إليه ما لم يدخل في ركن	231
بحث: لو قطع بعد الفراغ من الصلاة بنسيان شيء و لم يدر بوحدته و تعدده و ركنيته و عدمها و تقدمه و تأخره	232
بحث: يجب قضاء التشهد مطلقاً	233
بحث: من قام فركع قبل حصول القيام قوي القول ببطلان صلاته	233
بحث: يجب قضاء التشهد مطلقاً	234
بحث: يراد بقولهم إن زيادة الركن و نقصانه مفسدة و ان محل تدارك المنسي ما بين الركنين	234
بحث: يجب قضاء أبعاض التشهد مطلقاً على الأظهر	235
القول في أحكام الشك و السهو في الصلاة	235
بحث: من شك في عدد ركعات الفريضة الثنائية و الثلاثية بالأصل أو بالعارض كالمنذورة	235
بحث: الأصل في إجزاء الصلاة عند الشك بصحته و فساده بعد وقوعه	235
بحث: إذا وقع الشك في الأجزاء و هو في المحل	236
بحث: لا فرق في ذلك بين الأوليتين و الأخيرتين	237
بحث: إذا شك في شيء و دخل في غيره على وجه العموم فيهما	237
بحث: من شك في الحمد و هو في السورة	239
بحث: الشك في عدد الأوليتين من الرباعية مفسد	240
بحث: من شك بين الاثنين و الثلاث بعد سلامة الاوليتين من الشك	240
بحث: من شك بين الثلاث و الأربع بعد ركوعه أو في ركوعه أو في سجوده أو بعد تمام سجوده	242
بحث: من شك بين الاثنين و بعد إحراز الاثنتين و لو في قيام مردد بين خمس و ثلاث فيهدم عنه	243
بحث: من شك بين الاثنين و الثلاث و الأربع	244
بحث: من شك بين الخمس و الأربع بعد رفع الرأس من السجود الأخير	245
بحث: من شك فيما بيده من الركعة أنها ثالثة أو خامسة و كان قبل الركوع	245
بحث: صور الشك المرددة بين الثنائي ستة	246
بحث: ركعة الاحتياط صلاة	247
بحث: لو ذكر المصلي النقصان بعد فعل الاحتياط ثمّ عمله و لا شيء مطلقاً بجميع الصور على الأظهر	248
بحث: العاجز عن القيام و عن الجلوس يميز بين قياميته و جلوسيته بالنية	249
بحث: يجب الاخفات في القراءة في ركعة الاحتياط	249
بحث: لو ترك البناء على الأكثر حتى لو صلى ركعة فيمن شك بين الاثنين و الثلاث	249
بحث: لو تلبس بفريضة أخرى سهواً قبل عمل الاحتياط احتمل وجوب العدول إلى الأول	249
بحث: من شك فيما طرأ عليه أنه شك أو ظن	250
بحث: ورد في الصحيح (و لا على السهو سهو)	250
و ينبغي البحث في أمور	251
أحدها: أن يقع الشك في أصل الإتيان بركعة الاحتياط و عدمه	251
ثانيها: أن يقع شك بين موجب الاحتياط هل هو ركعتان من قيام أو ركعة من قيام أو ركعة من جلوس	251
ثالثها: الشك في موجب السهو بمعنى الإتيان به أم لا	252
رابعها: أن يشك و الإتيان بما سها عنه قطعاً و هو في المحل	252
خامسها: أن يشك في أجزاء السجدة المنسية أو أجزاء الأجزاء المنسية و هو في المحل	252
سادسها: أن يشك في موجب الشك بالكسر	252
سابعها: أن يسهو عن موجب الشك	252
ثامنها: أن يشك في نفس السهو	252
تاسعها: أن يسهو عما أوجبه السهو من قضاء الأجزاء المنسية أو سجدتي السهو	253
عاشرها: أن يسهو عن أنه سها من دون ملاحظة ما أوجبه السهو	253
بحث: لو شك المأموم رجع إلى يقين الإمام في جميع الصلاة	253
بحث: ورد في الصحيح (و لا على الإعادة إعادة)	256
بحث: لو سها المأموم و الإمام وجب عليهما الإتيان بموجب السهو	257
بحث: يرجع الإمام إلى المأموم و بالعكس عند الشك في الركعات و سائر الأفعال	258
بحث: لا حكم للشك مع الكثرة	258
بحث: كثير الظن و كثير القطع إن تعلقا بالمصحح احتمل وجوب البناء عليهما و احتمل الرجوع فيهما إلى مستقيمي المزاج مهما أمكن	259
بحث: كثير السهو لا يلحق بكثير الشك	259
بحث: يعرف كثير الشك بعرض نفسه على عامة الناس أو أغلبهم	260
بحث: من شك في النافلة تخير بين البناء على الأقل و البناء على الأكثر	261
القول في سجدتي السهو	262
بحث: سجدتي السهو على كل من تكلم ناسياً في صلاته	262
بحث: سجدتا السهو بعد الخروج من الصلاة بالتسليم	263
بحث: و يجب فيها عند السجود و قول بسم الله و بالله السلام عليك أيها النبي و رحمة الله و بركاته	264
بحث: لا يجب فيهما تكبير و الاستحباب لا بأس به	264
بحث: يجب الإتيان بالسجدتين فوراً بعد الصلاة بعدية عرفية	265
بحث: لو تعدد موجب سجدتي السهو و اختلف أجناسه	265
بحث: يجب تقديم الأجزاء المنسية و الركعات الاحتياطية على سجدتي السهو	266
القول في أحكام القضاء	266
بحث: وجوب القضاء لا يقضي به وجوب الأداء	266
بحث: لا قضاء على الصغير و لا على المجنون و لا على الحائض و النفساء	267
بحث: السكران لا قضاء عليه إذا لم يكن باختياره	267
بحث: يجب القضاء على الجاهل المتفطن	267
بحث: فاقد الطهورين لا يجب عليه القضاء	268
بحث: يجب القضاء على نحو ما فات من القضاء كماً و كيفاً و ترتيباً	269
بحث: لو اختلف القاضي و المقضي عنه في حكم الصلاة	269
بحث: هل يجب تقديم الفائتة على الحاضرة إذا كانت الفائتة من الفرائض الخمس أم لا يجب	270
بحث: على القول بالمضايقة في القضاء إنما يختص بأن القضاء عن نفسه	276
بحث: فائتة غير الفرائض الخمس يقوى إلحاقها بها في وجوب الفورية	277
بحث: لا يجب ترتيب الفوائت عن غيره إذا قضى الولي عن الميت أو المستأجر و لو علم بالترتيب	277
بحث: لو فاتته ما لم يعلم قدره	277
بحث: من فاتته فريضة من يوم لا يعلمها	278
بحث: العبرة في القصر و الإتمام بزمان استقرار الفوت لا زمان الأداء	279
بحث: تقضى الصلاة الواجبة عن الميت إذا فاتته	279
القول في صلاة الجماعة	280
بحث: استحباب الجماعة ضروري في الجملة	280
بحث: الجماعة كيفية للصلاة شرعية مستحدثة و ماهية جديدة	281
بحث: فساد الجماعة بالإخلال بها يقضي بفساد الصلاة مطلقاً	281
بحث: الجماعة خلف المخالف على نحو جماعتنا	282
بحث: تدرك الجماعة بإدراك الإمام قبل أن يكبر للركوع	282
بحث: يشترط أن لا يكون بين الإمام و المأموم بعضاً مع بعض بالنسبة للمتقدم و المتأخر من الصفوف حائل	283
بحث: هل هذا الشرط و كذا ما بعده علمي أو وجودي	285
بحث: لا يجوز للمأموم أن يأتم بمن هو أعلى منه تسمياً	285
بحث: لا يجوز بعد الإمام عن المأموم أو عن الصف الذي عن يمينه و يساره في وجه قوي بما يسمى بعداً كثيراً	286
بحث: تسقط القراءة خلف الإمام المرضي في الأوليتين وجوباً إذا كانت جهرية	288
بحث: و أما أخيرتا المأموم مع الإمام إذا لم مسبوقاً فالأظهر الأشهر وجوب أحد الأمرين عليه القراءة و التسبيح و التسبيح أفضل	289
بحث: تجب متابعة المأموم للإمام ما دام مأموماً عازماً على الجماعة و الاقتداء بأفعاله	290
إنما الشأن في مقامات أخر	290
أحدها: أن المتابعة هل يراد منها مجرد فعله مثل فعله	290
ثانيها: المتابعة الواجبة لا شك في تعلقها بالأفعال	291
ثالثها: المتابعة كما قضت بعدم جواز التقدم و وجوب التأخر كذلك قضت بعدم جواز التأخر عنه بمجموع ما تلبس به الإمام من الأركان	292
رابعها: الإخلال سهواً أو اضطراراً لا يبطل الصلاة	292
خامسها: لو لم يرجع في صورة وجوب الرجوع فالظاهر صحة صلاته	293
سادسها: من أخل بالمتابعة عمداً مع عزمه على الجماعة و المأمومية	293
سابعها: لا يجوز للعامد إذا سبق في الأركان الرجوع إلى الإمام	294
بحث: من تقدم على الإمام بتكبيرة الإحرام عمداً	294
بحث: لا يجب على الإمام نية الإمامة إلا مع وجوبها بوجوب الجماعة	295
بحث: لا يجوز تقديم المأموم على الإمام الى نحو القبلة بما يسمى تقدماً عرفاً	296
بحث: العراة لهم أن يصلوا جماعة جلوساً مطلقاً على الأقوى	296
بحث: يشترط في الجماعة توافق نظم الصلاتين في الأفعال	297
بحث: الإمامة في الجماعة منصب من المناصب يشبه منصب الإمامة	298
بحث: يشترط في الإمامة البلوغ للبالغين و غيرهم	298
بحث: يجوز ائتمام المخالفين في المسائل الظنية فروعاً و اصولا بعضهم ببعض	301
بحث: لا يجوز أن يؤم القاعد القائم	301
بحث: يقوم إمام الأصل فيقدم صاحب الإمارة من الإمام الأصلي	302
بحث: لو مات الإمام استناب انا المأمومون بدله من يتقدمهم في الصلاة من المأمومين المؤتمين بذلك الإمام	303
بحث: للإمام أن يقدم أحد من المأمومين بعد تلبسه و تلبسهم بالصلاة فيما إذا صلى ناسياً للطهارة	303
بحث: لا يجوز الاستنابة اختياراً إلا لعارض	304
بحث: يظهر من بعض الأخبار و كلام الأصحاب جواز تقديم المأمومين لشخص خارج عنهم لم يكن مصلياً	304
بحث: تصح صلاة الأغلف و إن بقي بلا عذر	304
بحث: يحرم إمامة من يكرهه المأمومين لدينه فحملهم على الائتمام به	305
بحث: لو ظهر بعد الصلاة إن الإمام كافر أو على غير القبلة	305
بحث: لو جاء المأموم و الإمام راكع فخشي أن يرفع الإمام رأسه قبل لحوقه	306
بحث: تجوز للمأموم نية الانفراد اختياراً عن الإمام على الأشهر الأظهر في جميع محال الصلاة	306
بحث: لو دخل المأموم في نافلة فأحرم الإمام كان له قطعها إن خشي الفوات	307
بحث: المسبوق ما يدركه من ركعات الإمام يكون أول صلاته	308
بحث: يجوز لمن أدرك الإمام بعد رفعه من الركوع أو في سجوده الأول أو في سجوده الثاني و جلوسه للاستراحة للتشهد الأول	309
القول في صلاة الخوف	311
بحث: صلاة الخوف حضراً أو سفراً على الأظهر الأشهر	311
بحث: صلاة شدة مقصورة كمية و كيفية كصلاة المطاردة إذا انتهى الحال إلى المسابقة و المعانقة	312
بحث: صلاة الخوف و صلاة شدة الخوف لا يتفاوت الحال فيهما بين الخوف من حيوان ناطق أو صامت على نفس أو مال يعتد به	312
بحث: اشتراط الخوف في التقصير في الصلاة عدداً و كيفاً لا يدور مدار الواقع	313
بحث: لا يبعد وجوب الانتظار لراجي زوال الخوف قبل خروج الوقت	313
بحث: الخوف من غير الحيوان كالخوف من ماء أو نار أو هواء أو برد أو حر لا يخير قصر الكمية اقتصاراً على مورد اليقين	313
بحث: من جملة صلاة الخوف ذات الرقاع	314
القول في صلاة المسافر	315
بحث: صلاة المسافر مقصورة في الرباعية	315
بحث: الفرسخ ثلاثة أميال و الميل أربعة آلاف ذراع بذراع اليد	320
بحث: لو بقي سائراً في المسافة قدر سنة أو أزيد	320
بحث: يجب في التقصير قصد المسافة الكلية أو قصد مكاناً معيناً يبلغ المسافة	321
بحث: الأمر في القصر يدور مدار القصد	322
بحث: الخادم و الزوجة و العبد و الرفيق التابع و كل من بنى على التبعية للغير إن عرف قصد المتبوع فقصده فلا إشكال	323
بحث: يجب الإتمام في الوطن العرفي	324
بحث: التوطن قاطع لحكم السفر و قاطع للمسافرين	327
بحث: العاصي بسفره ابتداء و استدامة يجب عليه الإتمام	327
بحث: سفر الصيد للتجارة و للأكل يجب فيه تقصير الصلاة و الصوم	328
بحث: من قطع المسافة عاصي فرجع إلى التوبة	328
بحث: يجب على المكاري و الملاح و الجمال و البريد و البدوي و الأشتقان و هو أمير البيادر على الأظهر و الراعي و التاجر الذي يدور في تجارته الإتمام و الصيام	328
بحث: إقامة العشرة المنوية مع العلم بالبقاء أو ظنه بحيث يحصل له معه سكون النفس بالبقاء و العزم عليه	330
بحث: كما تقطع الإقامة حكم السفر تقطع أيضاً حكم كثرته	331
بحث: يجب تواصل لإقامة العشرة في الزمان	332
بحث: العاصي بإقامته كالعاصي بسفره يتم للمعصية	333
بحث: لا يجوز للمسافر الخارج من وطنه أو من دار إقامته أو من مكان تردد ثلاثين يوماً التقصير حتى يتوارى عنه مشكل جدران	334
بحث: ذهب بعض من أصحابنا إلى عدم اعتبار هذا الشرط	335
بحث: الراجع من سفره يتم عند ظهور إحدى العلامتين	336
بحث: يتخير المسافر بين القصر و الإتمام في الحرمين	337
بحث: ظاهر الأخبار و فتاوى الأخيار أن نية الإقامة تؤثر في الإتمام ما دامت مستمرة	341
بحث: من صلى قصراً و أتم صحت صلاته هاهنا غير ممنوع من جهة الدليل	342
بحث: من صلى موضع التمام قصراً أو موضع القصر تماماً عامداً	343
بحث: من دخل وقت فريضة و هو حاضر بحيث تمكن من الإتيان بها جامعة للشرائط فاقدة للموانع و لم يصلها حتى سافر بعد ذلك	346
فوائد	349
الأولى: لو أتم في موضع القصر أو بالعكس نسياناً	349
الثانية: ذهب ابن الجنيد إلى أن إقامة الخمسة كإقامة العشرة تقطع حكم السفر و حكم كثرته	349
الثالثة: ينبغي الاحتياط في الجمع بين القصر و الإتمام لمن قطع ببقائه في مقام أو نوى بقاؤه فيه	349
الرابعة: ينبغي لمن صام كثيراً أو قليلًا بعد نية الإقامة و لم يصل فريضة بتمام سهواً أو عصياناً فعدل عن الإقامة أن يعيد ما فعله من الصوم	349
الخامسة: من قصر موضع القصر جاهلًا أو أتم موضع الإتمام كذلك	349
السادسة: ينبغي الاحتياط في الجمع بين التقصير و التمام لمن خرج مسافراً لأجل التقصير و الإفطار	349
السابعة: ينبغي الاحتياط في إعادة ما فعله جاهل المسافة المتمسك بالاستصحاب	349
الثامنة: ينبغي الاحتياط بين القصر و التمام لمن خرج من دار إقامته قاصداً للمسافة فبلغ محل الترخص فرجع عن قصده إليها	350
التاسعة: لا تصح نية الإقامة في رستاق أو قرية كبيرة ينتقل فيها من مكان إلى مكان لسعة محاليلها	350
العاشرة: ينبغي احتساب المسافة من المنزل احتياطاً	350
الحادي عشر: ينبغي الاحتياط في الجمع بين القصر و الإتمام لمن فارق عمله	350
الثانية عشر: ينبغي جبر المقصورة بثلاثين مرة سبحان الله و الحمد لله و لا آله إلا الله و الله أكبر استحباباً	350

اسم الکتاب : أنوار الفقاهة (كتاب الصلاة) المؤلف : كاشف الغطاء، الشيخ حسن الجزء : 1 صفحة : 351

صيغة PDF

شهادة

الفهرست