responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 3  صفحة : 212

التفصیل سابقاً.

[ (مسألة 8): إذا أخلّ بستر العورة سهواً]

(مسألة 8): إذا أخلّ بستر العورة سهواً فالأقوی عدم البطلان و إن کان هو الأحوط، و کذا لو أخلّ بشرائط الساتر عدا الطهارة من المأکولیّة [1] و عدم کونه حریراً أو ذهباً و نحو ذلک.

[ (مسألة 9): إذا أخلّ بشرائط المکان سهواً]

(مسألة 9): إذا أخلّ بشرائط المکان سهواً فالأقوی عدم البطلان [2]، و إن کان أحوط [3] فیما عدا الإباحة، بل فیها أیضاً إذا کان هو الغاصب [4]،



تقدّم أنّ الأحوط الإتمام ثمّ الإعادة. (البروجردی).
قد مرَّ الحکم فیه تفصیلًا. (الجواهری).
و أُشیر الی مواقع النظر فراجع. (الحائری).
[1] تقدّم التفصیل. (البروجردی).
قد مرَّ الحکم فیها. (الجواهری).
مرَّ الإشکال فی نسیانها. (الإمام الخمینی).
لو صلّی فی غیر المأکول سهواً فالأظهر البطلان و لو کان جهلًا بالموضوع فالأقرب الصحّة. (النائینی).
علی تفصیل تقدّم فی مبحث اللباس. (الحکیم).
[2] ما لم یؤدّ الی الإخلال بشرائط الأرکان کالاستقرار فی حال تکبیرة الإحرام أو الرکوع أو السجود مثلًا. (الحائری).
[3] لا یترک فی مسألة المحاذاة. (البروجردی).
[4] لو کان نسیانه ناشئاً عن عدم المبالاة بالغصب و إجراء المغصوب مجری مال نفسه فالأظهر البطلان. (النائینی).
تقدّم مراراً أنّ البطلان فیه لا یخلو عن قوّة. (البروجردی).
إذا کان منشأ النسیان عدم مبالاة الغاصب فالظاهر هو البطلان و إلّا فحکمه حکم غیره، و فی حاشیة اخری منه: الظاهر هو البطلان فیما إذا کان الناسی
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 3  صفحة : 212
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست