responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 488

[ (مسألة 25): لو تجدّد العجز فی أثناء الصلاة عن القیام انتقل إلی الجلوس]

(مسألة 25): لو تجدّد العجز فی أثناء الصلاة عن القیام انتقل إلی الجلوس [1] و لو عجز عنه انتقل إلی الاضطجاع، و لو عجز عنه انتقل إلی الاستلقاء، و یترک القراءة [2] أو الذکر فی حال الانتقال إلی أن یستقرّ.



و الأحوط التکرار مع عدم الحرج. (الگلپایگانی).
فی إطلاقه تأمّل. (آل یاسین).
إذا تمکّن من القیام و استقبال ما بین المشرق و المغرب وجب ذلک. (البروجردی).
فیه نظر، و الأحوط التکرار. (الحکیم).
فی غیر ما بین المشرق و المغرب، و أمّا فیه فلا یبعد لزوم مراعاة الثانی. (الإمام الخمینی).
لو دار الأمر بین التوجّه إلی ما بین الیمین و الیسار قائماً أو إلی نفس القبلة جالساً فالأحوط التکرار. (النائینی).
[1] مع احتمال بقاء الاضطرار إلی آخر الوقت، و إلّا ففیه إشکال و إن کانت کلماتهم فی المقام مطلقة و لکن الدلیل غیر مساعد. (آقا ضیاء).
مع استمرار العذر، و کذا فی موارد الأبدال الاضطراریّة الآتیة. (الحکیم).
[2] وجوب القراءة فی حال الهوی لا یخلو من قوّة، و الأحوط إعادتها بعد استقرار الحالة المتأخّرة بنیّة القربة المطلقة. (الأصفهانی.
بل یقرأ و یذکر حال الانتقال بقصد القربة ثم یعیدها کذلک بعد الاستقرار علی الأحوط. (آل یاسین).
و الأحوط الاشتغال بالقراءة حال الانتقال و إعادتها بعد الاستقرار بقصد مطلق القربة فی الحالین. (الحائری).
و یجزیه ما فعل سواء تجدّدت القدرة قبل خروج الوقت أم لا، و سواء علم باستمرار عجزه إلی آخر الوقت أو علم العدم أو شکّ، و إن کان الأحوط بعد
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 2  صفحة : 488
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست