responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 1  صفحة : 28

و تعرف بحسن الظاهر الکاشف عنها علماً أو ظنّاً [1] و تثبت بشهادة العدلین [2] و بالشیاع المفید للعلم [3]

[ (مسألة 24): إذا عرض للمجتهد ما یوجب فقده للشرائط]

(مسألة 24): إذا عرض للمجتهد ما یوجب فقده للشرائط یجب [4] علی المقلّد العدول إلی غیره.

[ (مسألة 25): إذا قلّد من لم یکن جامعاً و مضی علیه برهة من الزمان کان کمن لم یقلّد أصلًا]

(مسألة 25): إذا قلّد من لم یکن جامعاً و مضی علیه برهة من الزمان کان کمن لم یقلّد أصلًا، فحاله حال الجاهل القاصر أو المقصّر.

[ (مسألة 26): إذا قلّد من یحرِّم البقاء علی تقلید المیّت فمات، و قلّد من یجوّز البقاء]

(مسألة 26): إذا قلّد من یحرِّم البقاء علی تقلید المیّت فمات، و قلّد من یجوّز البقاء، له أن یبقی علی تقلید الأوّل فی جمیع المسائل إلّا مسألة حرمة البقاء [5]

[ (مسألة 27): یجب علی المکلّف العلم بأجزاء العبادات و شرائطها و موانعها و مقدّماتها]

(مسألة 27): یجب علی المکلّف العلم بأجزاء العبادات و شرائطها و موانعها و مقدّماتها، و لو لم یعلمها لکن علم



الخوئی
[1] و کون حسن الظاهر کاشفاً تعبّدیّاً غیر بعید، و اللّٰه العالم. (آل یاسین).
علی نحو الوثوق. (الحکیم).
بل الظاهر کون حسن الظاهر کاشفاً تعبّدیّاً عن العدالة، و لا یعتبر فیه حصول الظنّ فضلًا عن العلم. (الإمام الخمینی).
بل الظاهر کفایة حسن الظاهر و لو لم یفد العلم أو الظنّ. (الخوانساری).
[2] تقدّم أنّه لا یبعد ثبوتها بشهادة عدل واحد بل بمطلق الثقة و إن لم یکن عدلًا. (الخوئی).
[3] الظاهر کفایة الوثوق و الاطمئنان. (الخوانساری).
و بالمصاحبة له المفیدة للاطمئنان. (کاشف الغطاء).
[4] الحکم فی بعض الشرائط مبنیّ علی الاحتیاط. (الإمام الخمینی).
[5] بل الظاهر تعیّن تقلیده فی مسألة حرمة البقاء. (الخوانساری).
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 1  صفحة : 28
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست