القرآنية-
بالطبع مع الحفاظ على التلفظ الموحد- حيث تشاهد نماذج كثيرة منها في البلدان
الاسلامية، بل في ايامنا هذه وحتى في العربية السعودية يطبع القرآن برسوم مختلفة،
هذا مع عدم توفّر ايّ دليل على أنّ رسم مصحف عثمان طه هو الرسم الموافق لرسم مصاحف
الخلفاء الأوائل بل قامت ادلة شتى على خلاف ذلك!
مهما كان
فانه لايحسن التردد في شيء من هذا فيجدر أن يأخذ علماء الاسلام بزمام المبادرة
لأجل تصحيح الزلّات الخطّية في النسخة الواسعة الانتشار اعني نسخة عثمان طه
لمساعدة القُراء على القراءة الصحيحة والتفسير السليم للقرآن المجيد.
يلزم التنويه
على انه قد تسرب جانب من هذه الاغلاط الخطية في الطبعات الأخرى من القرآن الكريم
فيلزم تفاديها والله الموفق وهو خير ناصر ومعين.
بحث عثرات
رسم عثمان طه في ستة طوائف
بعد انتهاء
التمهيد حان الوقت الى معالجة كل طائفة من الطوئف الستة على حدة: