في الختام أرى لزاماً عليَّ أن أتقدّم بالشكر والتقدير إلى شيخنا الأستاذ حيث أنّه مع كثرة اشغاله خصّص وقتاً لمراجعة هذه الدراسة فأتحفنا بملاحظات دقيقة وجادة كانت بمستوى الطموح حقاً، فشكر اللَّه مساعيه وأدامه مؤيّداً ومسدّداً.
ومنه التوفيق وعليه التكلان
قمّ المقدّسة
آ. مردانيپور (النعماني)
15 شعبان المعظم 1430 ه. ق