responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المفاتيح الجديدة المؤلف : مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر    الجزء : 1  صفحة : 737

والدعاء: يا صانِعَ كُلِّ مَصْنُوعٍ، يا جابِرَ كُلِّ كَسيرٍ، وَيا حاضِرَ كُلِّ مَلَإٍ، وَيا شاهِدَ كُلِّ نَجْوى‌، وَيا عالِمَ كُلِّ خَفِيَّةٍ، وَيا شاهِدُ غَيْرَ غآئِبٍ، وَغالِبُ غَيْرَ مَغْلُوبٍ، وَيا قَريبُ غَيْرَ بَعيدٍ، وَيا مُونِسَ كُلِّ وَحيدٍ، وَيا حَىُّ مُحْيِىَ الْمَوْتى‌، وَمُميتَ الْأَحْيآءِ، الْقآئِمُ عَلى‌ كُلِّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ، وَيا حَيّاً حينَ لا حَىَّ، لا الهَ الَّا انْتَ، صَلِّ عَلى‌ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ [1].

9. صلاة الإمام الكاظم عليه السلام‌

ركعتان كلّ ركعة

الحمد

مرّة و

التوحيد

اثنتي عشرة مرّة. ودعاؤه عليه السلام هو:

الهى‌ خَشَعَتِ الْأَصْواتُ لَكَ، وَضَلَّتِ الْأَحْلامُ فيكَ، وَوَجِلَ كُلُّ شَىْ‌ءٍ مِنْكَ، وَهَرَبَ كُلُّ شَىْ‌ءٍ الَيْكَ، وَضاقَتِ الْأَشْيآءُ دُونَكَ، وَمَلَأَ كُلَّ شَىْ‌ءٍ نُورُكَ، فَانْتَ الرَّفيعُ فى‌ جَلالِكَ، وَانْتَ الْبَهِىُّ فى‌ جَمالِكَ، وَانْتَ الْعَظيمُ فى‌ قُدْرَتِكَ، وَانْتَ الَّذى‌ لا يَؤُدُكَ شَىْ‌ءٌ، يا مُنْزِلَ نِعْمَتى‌، يا مُفَرِّجَ كُرْبَتى‌، وَيا قاضِىَ حاجَتى‌، اعْطِنى‌ مَسْئَلَتى‌ بِلا الهَ الَّا انْتَ، آمَنْتُ بِكَ مُخْلِصاً لَكَ دينى‌، اصْبَحْتُ عَلى‌ عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ ابُوءُ لَكَ بِالنِّعْمَةِ، وَاسْتَغْفِرُكَ مِنَ الذُّنُوبِ الَّتى‌ لا يَغْفِرُها غَيْرُكَ، يا مَنْ هُوَ فى‌ عُلُوِّهِ دانٍ، وَفِى‌ دُنُوِّهِ عالٍ، وَفى‌ اشْراقِهِ مُنيرٌ، وَفى‌ سُلْطانِهِ قَوِىٌّ، صَلِّ عَلى‌ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ‌ [2].

10. صلاة الإمام الرضا عليه السلام‌

ست ركعات (بتسليمات ثلاثة) كلّ ركعة

بالفاتحة

مرّة و

«هل أتى على الإنسان‌»

عشر مرّات.

ودعاؤه عليه السلام هو:

يا صاحِبى‌ فى‌ شِدَّتى‌، وَيا وَلِيّى‌ فى‌ نِعْمَتى‌، وَيا الهى‌ وَالهَ ابْراهيمَ وَاسْماعيلَ‌


[1]. جمال الاسبوع: ص 276؛ بحار الأنوار: ج 88، ص 188.

[2]. المصدر السابق.

اسم الکتاب : المفاتيح الجديدة المؤلف : مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر    الجزء : 1  صفحة : 737
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست