responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المفاتيح الجديدة المؤلف : مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر    الجزء : 1  صفحة : 640

دَفَعَ اللَّهُ بِهَا عَنهُ سَبْعِينَ نَوْعاً مِنَ البَلاءِ أيْسَرُها الهَمّ» [1]

، وفي رواية اخرى

«لَمْ يُصِبْهُ فَقْرٌ أبَداً» [2].

5. روى الكليني والأعلام عن الإمام الصادق عليه السلام:

«أنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه و آله كانَ يقولُ كُلَّ يومٍ سَبْعِينَ مَرَّةً «أسْتَغْفِرُ اللَّهَ» وسَبْعِينَ مَرّةً «وَاتُوبُ الَى اللَّهِ» [3].

6. وفي كشف الغمّة بسند معتبر عن رسول اللَّه صلى الله عليه و آله قال:

«مَن قالَ فِي كُلِّ يَومٍ مائة مَرّة «لا الهَ الَّا اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ الْمُبينُ» اجْتَلَبَ بِه الغِنى‌ واسْتَدْفَعَ بهِ الفَقْرَ وَسَدَّ عَنهُ بابَ النّارِ واسْتَفْتَحْ بهِ بابَ الجَنَّةِ» [4].

7. وروى القطب الراوندي في دعواته عن الرضا عليه السلام قال:

«مَن قالَ هذا الذِّكْرَ في كُلِّ يَومٍ قُضِيَتْ حَاجَتُه وكُبِتَ عَدُوُّهُ وكُشِفَ كَرْبُه‌»

: سُبْحانَ‌اللَّهِ كَما يَنْبَغى‌ للَّهِ، وَالْحَمْدُللَّهِ كَما يَنْبَغى‌ للَّهِ، وَلا الهَ الَّا اللَّهُ كَما يَنْبَغى‌ للَّهِ، وَاللَّهُ اكْبَرُ كَما يَنْبَغى‌ للَّهِ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ الّا بِاللَّهِ كَما يَنْبَغى‌ لِلَّهِ، وَصَلَّى اللَّهُ عَلى‌ مُحَمَّدٍ النَّبِىِّ وَعَلى‌ اهْلِ بَيْتِهِ، وَجَميعِ الْمُرْسَلينَ وَالنَّبِيّينَ حَتَّى يَرْضَى اللَّهُ‌ [5].

- چ چ-

8. وروي عن رسول اللَّه صلى الله عليه و آله:

«أنّ مَن قالَ هذِه الكَلِماتِ في كُلِّ يَومِ عَشْراً وَقاهُ اللَّهُ مِنْ شَرِّ إبْلِيسَ وجُنودِهِ وقَضى‌ دَيْنَهُ وَكَشَفَ هَمَّهُ وفَرَّجَ كَرْبَهُ وأثابَه‌»

: اعْدَدْتُ لِكُلِّ هَوْلٍ لا الهَ الَّا اللَّهُ، وَلِكُلِّ هَمٍّ وَغَمٍّ ما شاءَاللَّهُ، وَلِكُلِّ نِعْمَةٍ الْحَمْدُ للَّهِ، وَلِكُلِّ رَخآءٍ الشُّكْرُ للَّهِ، وَلِكُلِّ اعْجُوبَةٍ سُبْحانَ اللَّهِ، وَلِكُلِّ ذَنْبٍ اسْتَغْفِرُاللَّهَ، وَلِكُلِّ مُصيبَةٍ انَّا لِلَّهِ وَانَّا الَيْهِ راجِعُونَ، وَلِكُلِّ ضيقٍ حَسْبِىَ اللَّهُ، وَلِكُلِّ قَضآءٍ وَقَدَرٍ تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ، وَلِكُلِّ عَدُوٍّ اعْتَصَمْتُ بِاللَّهِ، وَلِكُلِّ طاعَةٍ وَمَعْصِيَةٍ لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ الّا بِاللَّهِ الْعَلِىِّ الْعَظيمِ‌ [6].

- چ چ-


[1]. ثواب الأعمال: ص 162.

[2]. بحار الأنوار: ج 84، ص 10.

[3]. الكافي: ج 2، ص 504، ح 5.

[4]. كشف الغمّة: ج 2، ص 164.

[5]. دعوات الراوندي: ص 46، ح 114.

[6]. بحار الأنوار: ج 84، ص 5، ح 8.

اسم الکتاب : المفاتيح الجديدة المؤلف : مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر    الجزء : 1  صفحة : 640
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست