وَرَسُولِكَ فِى الْأَوَّلينَ، وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ فِى الْأخِرينَ، وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ فِى الْمَلَاءِ الْأَعْلى، وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ فِى الْمُرْسَلينَ، اللهُمَّ اعْطِ مُحَمَّداً الْوَسيلَةَ، وَالشَّرَفَ وَالْفَضيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الْكَبيرَةَ، اللهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَقَنِّعْنى بِما رَزَقْتَنى، وَبارِكْ لى فيما اتَيْتَنى، وَاحْفَظْنى فى غَيْبَتى، وَكُلِّ غائِبٍ هُوَ لى، اللهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَابْعَثْنى عَلَى الْإِيمانِ بِكَ، وَالتَّصْديقِ بِرَسُولِكَ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَاسْئَلُكَ خَيْرَ الْخَيْرِ رِضْوانَكَ وَالْجَنَّةَ، وَاعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ الشَّرِّ سَخَطِكَ وَالنَّارِ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَاحْفَظْنى مِنْ كُلِّ مُصيبَةٍ، وَمِنْ كُلِّ بَلِيَّةٍ، وَمِنْ كُلِّ عُقُوبَةٍ، وَمِنْ كُلِّ فِتْنَةٍ، وَمِنْ كُلِّ بَلاءٍ، وَمِنْ كُلِّ شَرٍّ، وَمِنْ كُلِّ مَكْرُوهٍ، وَمِنْ كُلِّ مُصيبَةٍ، وَمِنْ كُلِّ افَةٍ، نَزَلَتْ اوْ تَنْزِلُ مِنَ السَّمآءِ الَى الْأَرْضِ فى هذِهِ السَّاعَةِ، وَفى هذِهِ اللَّيْلَةِ، وَفى هذَا الْيَومِ، وَفى هذَا الشَّهْرِ، وَفى هذِهِ السَّنَةِ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَاقْسِمْ لى مِنْ كُلِّ سُرُورٍ، وَمِنْ كُلِّ بَهْجَةٍ، وَمِنْ كُلِّ اسْتِقامَةٍ، وَمِنْ كُلِّ فَرَجٍ، وَمِنْ كُلِّ عافِيَةٍ، وَمِنْ كُلِّ سَلامَةٍ، وَمِنْ كُلِّ كَرامَةٍ، وَمِنْ كُلِّ رِزْقٍ واسِعٍ حَلالٍ طَيِّبٍ، وَمِنْ كُلِّ نِعْمَةٍ، وِمَنْ كُلِّ سَعَةٍ، نَزَلَتْ اوْ تَنْزِلُ مِنَ السَّمآءِ الَى الْأَرْضِ فى هذِهِ السَّاعَةِ، وَفى هذِهِ اللَّيْلَةِ، وَفى هذَا الْيَوْمِ، وَفى هذَا الشَّهْرِ، وَفى هذِهِ السَّنَةِ، اللَّهُمَّ انْ كانَتْ ذُنُوبى قَدْ اخْلَقَتْ وَجْهى عِنْدَكَ، وَحالَتْ بَيْنى وَبَيْنَكَ، وَغَيَّرَتْ حالى عِنْدَكَ، فَانّى اسْئَلُكَ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذى لا يُطْفَأُ، وَبِوَجْهِ مُحَمَّدٍ حَبيبِكَ الْمُصْطَفى، وَبِوَجْهِ وَلِيِّكَ عَلِىٍّ الْمُرْتَضى، وَبِحَقِّ اوْلِيآئِكَ الَّذينَ انْتَجَبْتَهُمْ، انْ تُصَلِّىَ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَانْ تَغْفِرَ لى ما مَضى مِنْ ذُنُوبى، وَانْ تَعْصِمَنى فيما بَقِىَ مِنْ عُمْرى، وَاعُوذُ بِكَ اللَّهُمَّ انْ اعُودَ فى شَىْءٍ مِنْ مَعاصيكَ ابَداً ما ابْقَيْتَنى، حَتَّى تَتَوَفَّانى وَانَا لَكَ مُطيعٌ، وَانْتَ عَنّى راضٍ، وَانْ