responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المفاتيح الجديدة المؤلف : مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر    الجزء : 1  صفحة : 540

رَبَّنا آمَنّا فَاغْفِرْ لَنا ذُنُوبَنا، وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئاتِنا، وَتَوَفَّنا مَعَ الْأبْرارِ؛ رَبَّنا وَآتِنا ما وَعَدْتَنا عَلى رُسُلِكَ، وَلا تُخْزِنا يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّكَ لا تُخْلِفُ الْميعاد. رَبَّنا امَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ، فَاعْتَرَفْنا بِذُنُوبِنا فَهَل إِلى خُرُوجٍ مِنْ سَبيلٍ. رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذابَ جَهَنَّمَ، إنَّ عَذابَها كانَ غَراماً. رَبَّنا هَبْ لَنا مِنْ أزْواجِنا وَذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ اعْيُنٍ، وَاجْعَلْنا لِلْمُتَّقينَ اماماً. رَبَّنا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنا، وَإلَيْكَ أَنَبْنا وَالَيْكَ الْمَصيرُ.

رَبَّنا لا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِلَّذينَ كَفَرُوا، رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا، وَلِإخْوانِنَا الَّذينَ سَبَقُونا بِالْايمانِ، وَلاتَجْعَلْ فِى قُلُوبِنا غِلّاً لِلَّذينَ آمَنُوا، رَبَّنا إِنَّكَ رَؤُفٌ رَحيمٌ‌ [1].

- چ چ-

آخر ليلة من الشهر:

وهي ليلة كثيرة البركات وفيها أعمال:

1. الغسل‌ [2].

2. زيارة الحسين عليه السلام‌ [3].

3. قراءة

سورة الأنعام والكهف ويس‌ [4].

4. يقول مائة مرّة:

أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ‌ [5].

5. أن يدعو بهذا الدعاء الذي رواه الكليني عن الإمام الصادق عليه السلام:

اللَّهُمَّ هذا شَهْرُ رَمَضانَ، الَّذى‌ انْزَلْتَ فيهِ الْقُرْآنَ وَقَدْ تَصَرَّمَ، وَاعُوذُ بِوَجْهِكَ الْكَريمِ يا رَبِّ انْ يَطْلُعَ الْفَجْرُ مِنْ لَيْلَتى‌ هذِهِ، اوْ يَتَصَرَّمَ شَهْرُ رَمَضانَ، وَلَكَ قِبَلى‌ تَبِعَةٌ اوْ ذَنْبٌ تُريدُ انْ تُعَذِّبَنى‌ بِهِ يَوْمَ الْقاكَ‌ [6].

6. أن يدعو بدعاء:

«يا مُدَبِّرَالْأُمُورِ»

الذي مضى في أعمال الليله الثالثة والعشرين‌ [7] (ص 532).


[1]. بحار الأنوار: ج 95، ص 63.

[2]. إقبال الأعمال: ص 237.

[3]. المصدر السابق.

[4]. المصدر السابق: ص 242.

[5]. المصدر السابق.

[6]. الكافي: ج 4، ص 164، ح 5.

[7]. من لايحضره الفقيه: ج 2، ص 162.

اسم الکتاب : المفاتيح الجديدة المؤلف : مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر    الجزء : 1  صفحة : 540
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست