responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي المؤلف : الشيخ الطوسي    الجزء : 1  صفحة : 38

77 وَ سُئِلَ الْفَضْلُ بْنُ شَاذَانَ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ خَالِدِ بْنِ زَيْدٍ الْأَنْصَارِيِّ وَ قِتَالِهِ مَعَ مُعَاوِيَةَ الْمُشْرِكِينَ فَقَالَ كَانَ ذَلِكَ مِنْهُ قِلَّةَ فِقْهٍ وَ غَفْلَةً، ظَنَّ أَنَّهُ إِنَّمَا يَعْمَلُ عَمَلًا لِنَفْسِهِ يُقَوِّي بِهِ الْإِسْلَامَ وَ يُوهِي بِهِ الشِّرْكَ وَ لَيْسَ عَلَيْهِ مِنْ مُعَاوِيَةَ شَيْ‌ءٌ كَانَ مَعَهُ أَوْ لَمْ يَكُنْ.

حُذَيْفَةُ وَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ

78 وَ سُئِلَ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ وَ حُذَيْفَةَ فَقَالَ لَمْ يَكُنْ حُذَيْفَةُ مِثْلَ ابْنِ مَسْعُودٍ: لِأَنَّ حُذَيْفَةَ كَانَ رُكْناً[1] وَ ابْنُ مَسْعُودٍ خَلَطَ وَ وَالَى الْقَوْمَ وَ مَالَ مَعَهُمْ وَ قَالَ بِهِمْ.

، وَ

قَالَ أَيْضاً إِنَّ مِنَ السَّابِقِينَ الَّذِينَ رَجَعُوا إِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (ع) أَبُو الْهَيْثَمِ بْنُ التَّيِّهَانِ وَ أَبُو أَيُّوبَ وَ خُزَيْمَةُ بْنُ ثَابِتٍ وَ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَ زَيْدُ بْنُ أَرْقَمَ وَ أَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيُّ وَ سَهْلُ بْنُ حُنَيْفٍ وَ الْبَرَاءُ بْنُ مَالِكٍ وَ عُثْمَانُ بْنُ حُنَيْفٍ وَ عُبَادَةُ بْنُ الصَّامِتِ ثُمَّ مِمَّنْ دُونَهُمْ قَيْسُ بْنُ سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ وَ عَدِيُّ بْنُ حَاتِمٍ وَ عَمْرُو بْنُ الْحَمِقِ وَ عِمْرَانُ بْنُ الْحُصَيْنِ وَ بُرَيْدَةُ الْأَسْلَمِيُّ وَ بِشْرُ كَثِيرٍ[2].

بلال و صهيب موليان‌

79 أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَزِيدَ[3]


[1]- زكيا- خ.

[2]- و في النسخة المطبوعة: بشر بن كثير، و زعم العلامة الممقانى من هذه العبارة المغلوطة انه اسم رجل من أصحاب الأمير( ع) و ذكره في كتابه في عداد المسمّين ببشر. و الصحيح الموافق بالنسخة المصحّحة ان البشر بمعنى الجمع و كثير صفته. و اللّه اعلم.

[3]- في المطبوعة: بن زيد القمّيّ.

اسم الکتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي المؤلف : الشيخ الطوسي    الجزء : 1  صفحة : 38
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست