وصحيحة ابن أذينة
الطويلة الواردة في بدو الأذان ، وفيها ـ بعد أمر الله سبحانه للنبي بالسجود
للصلاة ـ : « ثمَّ أوحى الله تعالى إليه : استو جالسا يا محمّد » [١].
وظاهر أنّ
الاستواء في الجلوس لا يتحقّق إلاّ مع الطمأنينة.
المطلب
الثاني
في مستحبّات السجود
وهي أمور :
الأوّل : التكبير للأولى إجماعا ، له ، ولصحيحة زرارة وفيها : «
فإذا أردت أن تسجد فارفع يديك بالتكبير وخرّ ساجدا » [٢].