responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كشف اللثام و الإبهام عن قواعد الأحكام المؤلف : الفاضل الهندي    الجزء : 5  صفحة : 261

النهاية [1] و الإصباح [2] ذكره قبله و بعده جميعا.

و في الفقيه: لبّيك اللهم لبّيك لبيك لا شريك لك لبّيك إنّ الحمد و النعمة لك و الملك، لا شريك لك [3]. و كذا في مقنع [4] و الهداية [5] و الأمالي [6] و المراسم [7].

و في رسالة علي بن بابويه و المقنعة على ما حكي عنهما في المختلف، و كذا عن القديمين [8]. و يوافقه صحيح معاوية بن عمّار، عن الصادق (عليه السلام) [9].

و صحيح عاصم بن حميد المروي في قرب الاسناد للحميري عنه (عليه السلام) [10].

و في النافع [11] و الشرائع: لبّيك اللهم لبّيك لبّيك لا شريك لك لبّيك [12]، و كذا فيما عندنا من نسخ المقنعة [13]، و يظهر الميل إليه من التحرير [14] و المنتهى [15].

قال المحقّق: و قيل: يضيف إلى ذلك: أنّ الحمد و النعمة لك و الملك لك لا شريك لك. و قيل: بل يقول: لبّيك اللهم لبّيك إنّ الحمد و النعمة لك و الملك لا شريك لك لبّيك، و الأوّل أظهر [16].

قلت: لقول الصادق (عليه السلام) في حسن معاوية بن عمّار: و التلبية أن تقول: لبّيك اللهم، لبّيك لبّيك لا شريك لك لبّيك، إنّ الحمد و النعمة لك و الملك لا شريك لك،


[1] النهاية و نكتها: ج 1 ص 471 «و في هامشه و النعمة و الملك لك».

[2] إصباح الشيعة (سلسلة الينابيع الفقهية): ج 8 ص 459.

[3] من لا يحضره الفقيه: ج 2 ص 326 ح 2585.

[4] المقنع: ص 69.

[5] الهداية: ص 55 و فيها: «اللهم لبيك لبيك و أن الحمد و الملك لك ..».

[6] الأمالي: ص 518.

[7] المراسم: ص 108.

[8] نقل عنهما في مختلف الشيعة: ج 4 ص 54.

[9] وسائل الشيعة: ج 9 ص 53 ب 40 من أبواب الإحرام ح 2.

[10] قرب الاسناد: ص 59.

[11] المختصر النافع: ص 82.

[12] شرائع الإسلام: ج 1 ص 246.

[13] المقنعة: ص 397.

[14] تحرير الأحكام: ج 1 ص 96 س 5.

[15] منتهى المطلب: ج 2 ص 676 س 34، و ليس فيه: «اللهم».

[16] شرائع الإسلام: ج 1 ص 246.

اسم الکتاب : كشف اللثام و الإبهام عن قواعد الأحكام المؤلف : الفاضل الهندي    الجزء : 5  صفحة : 261
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست