responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كشف اللثام و الإبهام عن قواعد الأحكام المؤلف : الفاضل الهندي    الجزء : 5  صفحة : 16

الجنان [1] و الجمل و العقود [2] و الغنية [3] و الكافي [4] و الوسيلة [5] و السرائر [6] و الشرائع [7] و الجامع [8] و الإصباح [9] و الإشارة [10]؛ لنصّ الآية، على أنّه فرض من لم يكن حاضر المسجد الحرام، و مقابل الحاضر هو المسافر.

و حدّ السفر أربعة فراسخ، و حدّه علي بن إبراهيم في التفسير [11] و الصدوقان [12] و الشيخ في النهاية [13] و المحقّق في النافع [14] و شرحه [15] و المصنّف في المختلف [16] و التذكرة [17] و المنتهى [18] و التحرير [19] بثمانية و أربعين ميلا؛ لقول أبي جعفر (عليه السلام) لزرارة في الصحيح: كلّ من كان أهله دون ثمانية و أربعين ميلا ذات عرق و عسفان كما يدور حول مكة فهو ممّن دخل في هذه الآية، و كلّ من كان أهله وراء ذلك فعليهم المتعة [20]. و في خبر آخر: ثمانية و أربعون ميلا من جميع نواحي مكة من دون عسفان و دون ذات عرق [21]. و قول الصادق (عليه السلام) في خبر عبيد اللّه الحلبي، و سليمان بن خالد، و أبي بصير: ليس


[1] روض الجنان (تفسير أبو الفتوح): ج 2 ص 102.

[2] الجمل و العقود: ص 129.

[3] الغنية (الجوامع الفقهيّة): ص 511 س 27.

[4] الكافي في الفقه: ص 191.

[5] الوسيلة: ص 157.

[6] السرائر: ج 1 ص 519.

[7] شرائع الإسلام: ج 1 ص 237.

[8] الجامع للشرائع: ص 177.

[9] إصباح الشيعة (ضمن سلسلة الينابيع الفقهية): ج 8 ص 457.

[10] إشارة السبق: ص 124.

[11] تفسير القميّ: ج 1 ص 69.

[12] المقنع: ص 67، و نقله عن علي بن بابويه في مختلف الشيعة: ج 4 ص 25.

[13] النهاية و نكتها: ج 1 ص 461.

[14] المختصر النافع: ص 78.

[15] المعتبر: ج 2 ص 784.

[16] مختلف الشيعة: ج 4 ص 25.

[17] تذكرة الفقهاء: ج 1 ص 317 س 41.

[18] منتهى المطلب: ج 2 ص 661 س 7.

[19] تحرير الأحكام: ج 1 ص 93 س 27.

[20] وسائل الشيعة: ج 8 ص 187 ب 6 من أبواب أقسام الحجّ 3.

[21] المصدر السابق ح 7.

اسم الکتاب : كشف اللثام و الإبهام عن قواعد الأحكام المؤلف : الفاضل الهندي    الجزء : 5  صفحة : 16
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست