responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كشف اللثام و الإبهام عن قواعد الأحكام المؤلف : الفاضل الهندي    الجزء : 2  صفحة : 296

المراسم [1] و الشرائع [2]، و لم ينصّ في المقنعة [3] و المبسوط [4] و النهاية [5] و الوسيلة [6] و التحرير [7] و البيان [8] إلّا على نثرها على الأوليين، و في المنتهى:

لا يستحب على اللفافة الظاهرة [9].

و الظاهر استحبابه على الأكفان كلّها كما في السرائر [10] و الذكرى [11]، لقول الصادق (عليه السلام) في خبر سماعة: إذا كفنت الميت فذر على كلّ ثوب شيئا من ذريرة و كافور [12]. و إطلاق قوله (عليه السلام) في خبر عمّار: و يطرح على كفنه ذريرة [13]. و في المعتبر: اتفاق العلماء على تطييب الكفن بها [14].

و في التذكرة: إجماعهم على تطييب الميّت بها [15]، و قال الصادق (عليه السلام) في خبر عمّار: و الق على وجهه ذريرة [16].

و يستحب كتابة اسمه و زاد سلّار: و اسم أبيه [17] و أنّه يشهد الشهادتين أي كتبه فلان يشهد أن لا إله إلّا اللّه، و لا بأس بزيادة: وحده لا شريك له كما في المبسوط [18] و النهاية [19] و المهذب [20]، و أنّ محمدا رسوله و أسماء الأئمة (عليهم السلام) أي و يشهد أنّ فلانا و فلانا إلى آخر أسمائهم


[1] المراسم: ص 48.

[2] شرائع الإسلام: ج 1 ص 40.

[3] المقنعة: ص 77.

[4] المبسوط: ج 1 ص 177.

[5] النهاية و نكتها: ج 1 ص 244.

[6] الوسيلة: ص 66.

[7] تحرير الأحكام: ج 1 ص 18 س 5.

[8] البيان: ص 26.

[9] منتهى المطلب: ج 1 ص 440 س 35.

[10] السرائر: ج 1 ص 162.

[11] ذكري الشيعة: ص 47 س 10.

[12] وسائل الشيعة: ج 2 ص 746 ب 15 من أبواب التكفين ح 1.

[13] وسائل الشيعة: ج 2 ص 745 ب 14 من أبواب التكفين ح 4.

[14] المعتبر: ج 1 ص 285.

[15] تذكرة الفقهاء: ج 1 ص 44 س 29.

[16] وسائل الشيعة: ج 2 ص 745 ب 14 من أبواب التكفين ح 4.

[17] المراسم: ص 48.

[18] المبسوط: ج 1 ص 177.

[19] النهاية و نكتها: ج 1 ص 244.

[20] المهذب: ج 1 ص 60.

اسم الکتاب : كشف اللثام و الإبهام عن قواعد الأحكام المؤلف : الفاضل الهندي    الجزء : 2  صفحة : 296
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست