responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كشف اللثام و الإبهام عن قواعد الأحكام المؤلف : الفاضل الهندي    الجزء : 1  صفحة : 151

و هل يستحبّ لزيارة غيرهما من المعصومين:؟ تحتمله الأخبار المطلقة و [1] بعض العبارات، كعبارة [2] الهداية [3] و المراسم [4]. و البيان [5] و النفليّة [6]. و أظهر منها ما سمعته من عبارة المهذّب، و اقتصر في النافع [7] على زيارة النبي (صلّى اللّه عليه و آله).

و منها: غسل تارك صلاة الكسوف عمدا مع استيعاب الاحتراق للقرص، كما في الهداية [8] و مصباح الشيخ [9] و اقتصاده [10] و جمله [11] و خلافه [12] و النهاية [13] و المبسوط [14] و الكافي [15] و المهذّب [16] و المراسم [17] و رسالة علي ابن بابويه [18] و النّزهة [19] و الجامع [20] و الشرائع [21] و المعتبر [22] و الغنية [23] و الإصباح [24] [و جمل العلم و العمل [25] و الإشارة [26]] [27] و السرائر، و نفى فيه الخلاف عن عدم شرعيّته إذا


[1] في م «أو».

[2] في ص «كعبارات».

[3] الهداية: ص 198.

[4] المراسم: ص 52.

[5] البيان: ص 4.

[6] الألفية و النفلية: ص 95.

[7] مختصر النافع: ص 16، و فيه «و الأئمة (عليهم السلام)».

[8] الهداية: ص 19.

[9] مصباح المتهجد: ص 11- 12.

[10] الاقتصاد: ص 250.

[11] الجمل و العقود: ص 52.

[12] الخلاف: المسألة 452 ج 1، ص 678.

[13] النهاية و نكتها: ج 1 ص 375.

[14] المبسوط: ج 1 ص 40.

[15] الكافي في الفقه: ص 156.

[16] المهذب: ج 1 ص 33.

[17] المراسم: ص 52.

[18] نقله عنه في مختلف الشيعة: ج 2 ص 281.

[19] نزهة الناظر: ص 16.

[20] الجامع للشرائع: ص 33.

[21] شرائع الإسلام: ج 1 ص 45.

[22] المعتبر: ج 1 ص 358.

[23] الغنية (الجوامع الفقهية): ص 493 س 4.

[24] إصباح الشيعة (سلسلة الينابيع الفقهية): ج 2 ص 20.

[25] جمل العلم و العمل (وسائل السيد المرتضى المجموعة الثالثة): ص 46.

[26] اشارة السبق (الجوامع الفقهية): ص 118 س 30.

[27] ما بين المعقوفين ساقط من ك.

اسم الکتاب : كشف اللثام و الإبهام عن قواعد الأحكام المؤلف : الفاضل الهندي    الجزء : 1  صفحة : 151
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست