responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كتاب المكاسب (للشيخ الأنصاري) ط تراث الشيخ الأعظم المؤلف : الشيخ مرتضى الأنصاري    الجزء : 1  صفحة : 228

و أهل بيت من الهند» [1].

و بالإسناد [2] عن محمد بن سالم [3] قال: «قال أبو عبد اللّه (عليه السلام) [4]: قوم يقولون النجوم أصح من الرؤيا و كان ذلك صحيحاً [5] حين لم يردّ الشمس على يوشع بن نون و أمير المؤمنين (عليه السلام)، فلمّا ردّ اللّه الشمس عليهما ضل فيها [6] علماء [7] النجوم» [8].

و خبر يونس، قال: «قلت لأبي عبد اللّه (عليه السلام): جعلت فداك! أخبرني عن علم النجوم ما هو؟ قال [9]: علم من علوم الأنبياء، قال


[1] البحار 58: 243، الحديث 23 عن الكافي 8: 330، الحديث 508، و رواه في الوسائل 12: 103، الباب 24 من أبواب ما يكتسب به، الحديث 4.

[2] ظاهر العبارة: أنّ هذا الحديث أيضاً مثل سابقه نقله في البحار عن الكافي، و ليس كذلك، بل نقله في البحار عن فرج المهموم بإسناده عن الكليني في كتاب تعبير الرؤيا.

[3] كذا في النسخ، و في البحار: «محمد بن سام» و في فرج المهموم: «محمد بن غانم».

[4] كذا في البحار أيضاً، لكن في فَرَج المهموم هكذا: «قال: قلت لأبي عبد اللّه (عليه السلام): عندنا قوم يقولون: النجوم أصحّ من الرؤيا؟ فقال (عليه السلام): كان ذلك صحيحاً قبل أن ترد الشمس .. إلخ».

[5] في البحار: و ذلك كانت صحيحة.

[6] لم ترد «فيها» في «فَرَج المهموم»، و الظاهر أنّها زائدة.

[7] في البحار: علوم علماء النجوم.

[8] البحار 58: 242، الحديث 22، نقلًا عن فرج المهموم: 87.

[9] في البحار: فقال: هو علم من علم الأنبياء، و في فَرَج المهموم: فقال: هو علم الأنبياء.

اسم الکتاب : كتاب المكاسب (للشيخ الأنصاري) ط تراث الشيخ الأعظم المؤلف : الشيخ مرتضى الأنصاري    الجزء : 1  صفحة : 228
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست