اللهو و حرمة مطلق اللهو.
إلّا أنّ المتيقّن [1] منه: ما كان من جنس المزامير و آلات الأغاني، و من جنس الطبول.
و سيأتي معنى اللهو و حكمه.
و منها: أواني الذهب و الفضّة
إذا قلنا بتحريم اقتنائها و قصد [2] المعاوضة على مجموع الهيئة و المادّة، لا المادّة فقط.
و منها: الدراهم الخارجة المعمولة لأجل غشّ الناس
إذا لم يفرض على هيئتها الخاصّة منفعة محلّلة معتدّ بها، مثل التزيّن، أو الدفع إلى الظالم الذي يريد مقداراً من المال كالعَشّار
[1] كذا في «ش» و مصحّحة «ف»، و في «ن» و «م» و «ع»: المطلوب منه، و في «ص»: المطلوب منه، المتيقّن (خ ل).
[2] في «خ»، «م»، «ع»، «ص»: أو قصد.