للأوّل، فاحتمال الصحة من بعض المعاصرين [1]- لكون كلّ من نيّة كون الماضي و المستقبل للمعدول إليه لغوا لا تؤثّر في البطلان، كما لا تؤثّر لو وقعت غفلة أو نسيانا- واضح البطلان.
[1] انظر الجواهر 9: 200.