ويمكن أن يكون بينهما [8]
[1] (الكافي) الطبعة الحديثة 1379 الجزء 6 كتاب الأطعمة الحديث 4.
[2] في هذا الجزء ص 360 - 361 فما بعد.
[3] أي لماذا جمع (المصنف) بين كراهة التملي، وكراهة الأكل على الشبع.
[4] راجع (الوسائل) الطبعة القديمة المجلد 3 كتاب الأطعمة ص 263 الباب 2 الحديث 10 9 7 3 في خصوص الأكل على الشبع.
وراجع نفس المصدر الباب الأول الأحاديث، حيث تجد هناك ما يدل على كراهة كل واحد من الشبع والامتلاء بخصوصه.
[5] أي أكثر من الشبع وزيادة عليه.
[6] أي ومن أجل أن الامتلاء أكثر من الشبع عقب (المصنف) الامتلاء بالتحريم بقوله: (وربما كان الافراط حراما).
[7] أي إذا كان مفرطا.
[8] أي بين الامتلاء والشبع، لأن العموم والخصوص من وجه ما كان لهما مادة اجتماع، ومادتا افتراق كالحيوان والبياض.
ففيما نحن فيه وهو الشبع والامتلاء كذلك بينهما عموم وخصوص من وجه إذ
[2] في هذا الجزء ص 360 - 361 فما بعد.
[3] أي لماذا جمع (المصنف) بين كراهة التملي، وكراهة الأكل على الشبع.
[4] راجع (الوسائل) الطبعة القديمة المجلد 3 كتاب الأطعمة ص 263 الباب 2 الحديث 10 9 7 3 في خصوص الأكل على الشبع.
وراجع نفس المصدر الباب الأول الأحاديث، حيث تجد هناك ما يدل على كراهة كل واحد من الشبع والامتلاء بخصوصه.
[5] أي أكثر من الشبع وزيادة عليه.
[6] أي ومن أجل أن الامتلاء أكثر من الشبع عقب (المصنف) الامتلاء بالتحريم بقوله: (وربما كان الافراط حراما).
[7] أي إذا كان مفرطا.
[8] أي بين الامتلاء والشبع، لأن العموم والخصوص من وجه ما كان لهما مادة اجتماع، ومادتا افتراق كالحيوان والبياض.
ففيما نحن فيه وهو الشبع والامتلاء كذلك بينهما عموم وخصوص من وجه إذ