قال المصنف في الدروس: وعن يحيى [5] أن اعتبار استقرار الحياة ليس من المذهب. ونعم ما قال. وهذا [6] خلاف ما حكم به هنا.
[1] أي شيئا من الذبيحة المذكاة.
[2] من الطرف بمعنى الحركة يقال: طرفت عينه: أي تحركت. ويقال:
ما بقيت منهم عين تطرف أي لم تبق منهم عين تتحرك بمعنى أنهم ماتوا جميعا.
وكذلك (يركض. ويمصع) كلاهما بمعنى الحركة.
[3] راجع (الوسائل) الطبعة القديمة المجلد 3 كتاب الذباحة ص 240 الباب 11 الحديث 1.
[4] وهي (صحيحة الحلبي) المشار إليها في الهامش رقم 7 ص 223 وغير صحيحة الحلبي المشار إليها في الهامش رقم 5 ص 224.
[5] (أبو زكريا يحيى بن أحمد بن يحيى بن الحسن بن سعيد الهذلي) العالم الفاضل الفقيه الورع الزاهد الأديب النحوي المعروف ب (الشيخ نجيب الدين) ابن عم (المحقق الحلي) وسبط (صاحب السرائر) رضوان الله عليهم أجمعين.
قال (ابن داود) في حقه: شيخنا الإمام العلامة الورع القدوة جامع فنون العلم الأدبية والفقهية والأصولية أورع فقهاء زماننا وأزهدهم.
له كتاب (الجامع) للشرايع، و (نزهة الناظر) وغير ذلك؟
يروي عنه (العلامة الحلي) و (السيد عبد الكريم بن الطاووس) تولد سنة 601 وتوفي ليلة العرفة سنة 689 قبره ب (الحلة).
[6] أي قول (المصنف) في الدروس نقلا عن (يحيى بن سعيد الهذلي):
(أن اعتبار استقرار الحياة ليس من المذهب) مخالف لما حكم به في (اللمعة).
حيث اعتبر استقرار الحياة في حلية الذبيحة علاوة على الحركة بعد الذبح، أو النحر أو خروج الدم المعتدل.
[2] من الطرف بمعنى الحركة يقال: طرفت عينه: أي تحركت. ويقال:
ما بقيت منهم عين تطرف أي لم تبق منهم عين تتحرك بمعنى أنهم ماتوا جميعا.
وكذلك (يركض. ويمصع) كلاهما بمعنى الحركة.
[3] راجع (الوسائل) الطبعة القديمة المجلد 3 كتاب الذباحة ص 240 الباب 11 الحديث 1.
[4] وهي (صحيحة الحلبي) المشار إليها في الهامش رقم 7 ص 223 وغير صحيحة الحلبي المشار إليها في الهامش رقم 5 ص 224.
[5] (أبو زكريا يحيى بن أحمد بن يحيى بن الحسن بن سعيد الهذلي) العالم الفاضل الفقيه الورع الزاهد الأديب النحوي المعروف ب (الشيخ نجيب الدين) ابن عم (المحقق الحلي) وسبط (صاحب السرائر) رضوان الله عليهم أجمعين.
قال (ابن داود) في حقه: شيخنا الإمام العلامة الورع القدوة جامع فنون العلم الأدبية والفقهية والأصولية أورع فقهاء زماننا وأزهدهم.
له كتاب (الجامع) للشرايع، و (نزهة الناظر) وغير ذلك؟
يروي عنه (العلامة الحلي) و (السيد عبد الكريم بن الطاووس) تولد سنة 601 وتوفي ليلة العرفة سنة 689 قبره ب (الحلة).
[6] أي قول (المصنف) في الدروس نقلا عن (يحيى بن سعيد الهذلي):
(أن اعتبار استقرار الحياة ليس من المذهب) مخالف لما حكم به في (اللمعة).
حيث اعتبر استقرار الحياة في حلية الذبيحة علاوة على الحركة بعد الذبح، أو النحر أو خروج الدم المعتدل.