ولكن الأصحاب أطلقوا القول بأنه لا يعتق إلا من أعتقه من غير فرق بين الظاهر [7]، ونفس الأمر تبعا للرواية [8]. وهي ضعيفة مقطوعة، وفيها [9] ما ذكر.
[1] أي عدم عتق الكل إنما هو بحسب الواقع.
[2] أي وغير هؤلاء ممن لم يوقع عليهم صيغة العتق.
[3] أي الأمر الخارج سابق على الإقرار.
[4] أي الإمكان.
[5] أي على عتق الجميع.
[6] أي بفساد الإقرار كما لو كان في مقام الهزل، أو مجبورا.
[7] أي من دون فرق بين ظاهر الشرع حينما أقر بعتق جميع مماليكه:
من أنه يعتق الجميع، وبين الواقع ونفس الأمر من انعتاق كلما أعتق.
[8] الوسائل الطبعة القديمة المجلد 3 ص 207 الباب 58 الحديث 1.
[9] أي وفي الرواية المشار إليها في رقم 8 ما ذكر من الإشكال وهو:
أن الإقرار بعتق جميع العبيد بقوله: (نعم أعتقتهم) يلزم الحكم عليهم بعتق الجميع.
[2] أي وغير هؤلاء ممن لم يوقع عليهم صيغة العتق.
[3] أي الأمر الخارج سابق على الإقرار.
[4] أي الإمكان.
[5] أي على عتق الجميع.
[6] أي بفساد الإقرار كما لو كان في مقام الهزل، أو مجبورا.
[7] أي من دون فرق بين ظاهر الشرع حينما أقر بعتق جميع مماليكه:
من أنه يعتق الجميع، وبين الواقع ونفس الأمر من انعتاق كلما أعتق.
[8] الوسائل الطبعة القديمة المجلد 3 ص 207 الباب 58 الحديث 1.
[9] أي وفي الرواية المشار إليها في رقم 8 ما ذكر من الإشكال وهو:
أن الإقرار بعتق جميع العبيد بقوله: (نعم أعتقتهم) يلزم الحكم عليهم بعتق الجميع.