(ولا عبرة) عندنا (بالسراح والفراق [10]) وإن عبر عن الطلاق بهما في القرآن الكريم بقوله: " أو تسريح بإحسان، أو فارقوهن
[1] أي لا يقع الطلاق لو قال المطلق: (أنت من المطلقات).
[2] أي وكذا لا يقع الطلاق لو قال: (أنت مطلقة).
وكذا لو قال: (طلقت فلانة).
[3] أي ونقل الأخبار إلى الإنشاء على خلاف الأصل وإن استعمل في إيجاد الشئ، كما في النكاح، والبيع، وغيرهما بقوله: (أنكحت أو بعت) المراد منهما الإنشاء.
[4] أي إطراد نقل الأخبار إلى الإنشاء في الطلاق قياس. وهو باطل.
[5] المذكور في الهامش رقم 4 ص 11.
[6] أي في الطلاق.
[7] من الألفاظ (كانت بتة، أو خلية) أو (أنت من المطلقات).
[8] أي على طالق: أي (أنت طالق).
[9] وهو الحال، أو المراد من غيره (غير الطلاق) كصيغ العقود.
[10] بقوله: (أنت مسرحة)، أو (أنت فراق).
[2] أي وكذا لا يقع الطلاق لو قال: (أنت مطلقة).
وكذا لو قال: (طلقت فلانة).
[3] أي ونقل الأخبار إلى الإنشاء على خلاف الأصل وإن استعمل في إيجاد الشئ، كما في النكاح، والبيع، وغيرهما بقوله: (أنكحت أو بعت) المراد منهما الإنشاء.
[4] أي إطراد نقل الأخبار إلى الإنشاء في الطلاق قياس. وهو باطل.
[5] المذكور في الهامش رقم 4 ص 11.
[6] أي في الطلاق.
[7] من الألفاظ (كانت بتة، أو خلية) أو (أنت من المطلقات).
[8] أي على طالق: أي (أنت طالق).
[9] وهو الحال، أو المراد من غيره (غير الطلاق) كصيغ العقود.
[10] بقوله: (أنت مسرحة)، أو (أنت فراق).