[1] أي في وجوب إنفاقها على ولدها مع وجود الولد للولد.
[2] أي قيامها مقامها مع عدمه فتشارك الولد في الإنفاق على ولدها العاجز.
[3] أي تقديم ولد العاجز على أم العاجز.
[4] أي اتحاد رتبتها مع رتبة الولد... ويحتمل: مع رتبة الأب وعلى أي حال فهذا وجه مشاركتها مع الولد.
[5] هذا وجه عدم مشاركتها مع الولد.
[6] لأن المقدم على المقدم مقدم.
[7] أي الأربعة المذكورون من الأب، والأم، والولد، والبنت.
[8] فتخرج الأم.
[9] أي عدم ترجيح الذكور على الإناث.
[10] أي بالنفقة.،. وهذا إشارة إلى قوله تعالى: " لينفق ذو سعة من سعته. ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آناه الله " (الطلاق:
الآية 7).
ف " ذو " في الآية المباركة للمذكر.
لكن تخصيص الخطاب المذكر بالذكور ولا سيما في الأحكام والتكاليف لا يخلو من تعسف.
[2] أي قيامها مقامها مع عدمه فتشارك الولد في الإنفاق على ولدها العاجز.
[3] أي تقديم ولد العاجز على أم العاجز.
[4] أي اتحاد رتبتها مع رتبة الولد... ويحتمل: مع رتبة الأب وعلى أي حال فهذا وجه مشاركتها مع الولد.
[5] هذا وجه عدم مشاركتها مع الولد.
[6] لأن المقدم على المقدم مقدم.
[7] أي الأربعة المذكورون من الأب، والأم، والولد، والبنت.
[8] فتخرج الأم.
[9] أي عدم ترجيح الذكور على الإناث.
[10] أي بالنفقة.،. وهذا إشارة إلى قوله تعالى: " لينفق ذو سعة من سعته. ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آناه الله " (الطلاق:
الآية 7).
ف " ذو " في الآية المباركة للمذكر.
لكن تخصيص الخطاب المذكر بالذكور ولا سيما في الأحكام والتكاليف لا يخلو من تعسف.