(وهم) يعني الآباء والأولاد (أولى من آبائهم وأولادهم) لزيادة القرب (و) هكذا (كل طبقة [6] أولى من التي بعدها) ويتساوى الأعلى والأدنى مع تساوي الدرجة كالأجداد وأولاد الأولاد وهكذا، كل ذلك [7] (مع القصور [8]) أما مع سعة ماله للإنفاق على الجميع فيجب التعميم (ولو كان للعاجز أب وابن قادران فعليهما) نفقته (بالسوية) لتساويهما
[1] أي مع الأبوين. [2] أي الميسور للابن المنفق. [3] أي قبحه.
[4] وهو القيام بسد خلة المحتاج. لقلة الموجود [5] كاعتياده على قليل من الطعام لزهد، أو تقشف، أو مرض.
[6] الطبقة الملحوظة هنا هي طبقة الأرحام.
فالأب والولد متساويان. وهما مقدمان على الجد وولد الولد، وهذان على جد الأب وحفيد الولد، وهكذا.
[7] أي تقديم بعضهم على بعض.
[8] أي قصور مال المنفق.
[4] وهو القيام بسد خلة المحتاج. لقلة الموجود [5] كاعتياده على قليل من الطعام لزهد، أو تقشف، أو مرض.
[6] الطبقة الملحوظة هنا هي طبقة الأرحام.
فالأب والولد متساويان. وهما مقدمان على الجد وولد الولد، وهذان على جد الأب وحفيد الولد، وهكذا.
[7] أي تقديم بعضهم على بعض.
[8] أي قصور مال المنفق.