(والقبول. قبلت التزويج والنكاح، أو تزوجت، أو قبلت، مقتصرا عليه) من غير أن يذكر المفعول (كلاهما) أي الإيجاب والقبول (بلفظ المضي) فلا يكفي قوله: أتزوجك بلفظ المستقبل منشئا على الأقوى،
[1] الوسائل كتاب النكاح أبواب المتعة باب 20 الحديث 1.
[2] أي كون ذكر الأجل قرينة للانقطاع، وعدمه للدوام.
[3] أي للقدر المشترك بين العقدين.
[4] أي استعمال لفظ " متعت " في الدوام.
[5] إذ الاشتراك خلاف الأصل، لاحتياجه إلى تعدد الوضع والأصل عدمه.
[6] وهو استعمال متعت في الدوام فإنه مجاز، ولا يكفي إنشاء العقد بالألفاظ المجازية، لعدم انحصارها، لأنه لو جاز إنشاء العقد بهذه الألفاظ لصح إنشائه بكل لفظ. وهو غير جائز [7] وهو حكم الأصحاب بانقلاب المنقطع دائما لو استعمل لفظ " متعت " ونسي ذكر الأجل.
[8] المشار إليها في الهامش رقم 1.
[9] وهو عدم جواز استعمال لفظ (متعت) في الدوام.
[2] أي كون ذكر الأجل قرينة للانقطاع، وعدمه للدوام.
[3] أي للقدر المشترك بين العقدين.
[4] أي استعمال لفظ " متعت " في الدوام.
[5] إذ الاشتراك خلاف الأصل، لاحتياجه إلى تعدد الوضع والأصل عدمه.
[6] وهو استعمال متعت في الدوام فإنه مجاز، ولا يكفي إنشاء العقد بالألفاظ المجازية، لعدم انحصارها، لأنه لو جاز إنشاء العقد بهذه الألفاظ لصح إنشائه بكل لفظ. وهو غير جائز [7] وهو حكم الأصحاب بانقلاب المنقطع دائما لو استعمل لفظ " متعت " ونسي ذكر الأجل.
[8] المشار إليها في الهامش رقم 1.
[9] وهو عدم جواز استعمال لفظ (متعت) في الدوام.