responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية المؤلف : الشهيد الثاني    الجزء : 4  صفحة : 309

وذلك لأن السقي أنفع الأعمال المقصودة من هذه المعاملة وأظهرها، لأنها إنما تكون في أمثال البساتين المشتملة على الأشجار التي لا تحتاج إلى الغرس، بل إلى مجرد مراعاة الأشجار والمواظبة على سقيها وأمثال ذلك.
[2] أي أعمال المساقاة.
[3] أي أظهر الأعمال.
[4] أي بالأصول.
[5] بل الأجرة المعلومة كما تأتي الإشارة إليها إن شاء الله تعالى.
[6] وهو الذي يؤكل.
[7] مرجع الضمير (المصنف) أي لتردد المصنف في أن المساقاة على الأصول بحصة من الورق أو الورد، هل تصح أم لا.
اسم الکتاب : الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية المؤلف : الشهيد الثاني    الجزء : 4  صفحة : 309
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست