(والفقاع [8] وإن لم يكن مسكرا، لأنه خمر استصغره الناس، (والمائع النجس غير القابل للطهارة) إما لكون نجاسته ذاتية كأليات [9] الميتة، والمبانة من الحي، أو عرضية كما لو وقع فيه نجاسة وقلنا بعدم قبوله للطهارة كما هو أصح القولين في غير الماء النجس، (إلا الدهن) بجميع أصنافه [10]، (للضوء تحت السماء) لا تحت الظلال [11] في المشهور
[1] بكسر الباء وسكون التاء وبعدها العين المهملة هو نبيذ العسل وخمر أهل اليمن.
[2] بكسر الميم وسكون الزاي بعدها راء مهملة: الشراب المتخذ من الشعير.
[3] بكسر الجيم وفتح العين مع تخفيفها - والفتح أكثر - هو نبيذ الشعير.
وفي الحديث نهى رسول الله صلى الله عليه وآله عن الجعة.
وفي الحديث (الجعة شراب يتخذ من الشعير والحنطة حتى يسكر) ويسمى في العصر الحاضر (بيرة).
[4] بفتح الفاء وآخره الخاء: شراب يتخذ من التمر.
[5] بفتح النون: شراب يتخذ من الزبيب ينقع في الماء من غير طبخ.
[6] مرجع الضمير (الحشيشة).
[7] مرجع الضمير الحشيشة).
[8] بضم الفاء وتشديد القاف: شراب يتخذ من الشعير.
[9] بفتح الهمزة: جمع ألية بفتحها أيضا.
[10] من دهن الزيت، أو السمسم، أو البنفسج، أو اللوز، وكل ما يستصبح للضوء.
[11] المراد من الظلال: السقف.
[2] بكسر الميم وسكون الزاي بعدها راء مهملة: الشراب المتخذ من الشعير.
[3] بكسر الجيم وفتح العين مع تخفيفها - والفتح أكثر - هو نبيذ الشعير.
وفي الحديث نهى رسول الله صلى الله عليه وآله عن الجعة.
وفي الحديث (الجعة شراب يتخذ من الشعير والحنطة حتى يسكر) ويسمى في العصر الحاضر (بيرة).
[4] بفتح الفاء وآخره الخاء: شراب يتخذ من التمر.
[5] بفتح النون: شراب يتخذ من الزبيب ينقع في الماء من غير طبخ.
[6] مرجع الضمير (الحشيشة).
[7] مرجع الضمير الحشيشة).
[8] بضم الفاء وتشديد القاف: شراب يتخذ من الشعير.
[9] بفتح الهمزة: جمع ألية بفتحها أيضا.
[10] من دهن الزيت، أو السمسم، أو البنفسج، أو اللوز، وكل ما يستصبح للضوء.
[11] المراد من الظلال: السقف.