(والحطم) بفتح الحاء وكسر الطاء وهو الذي ينكث [7] من الهزال [8] (والرازح) بالراء المهملة ثم الزاء بعد الألف ثم الحاء المهملة قال الجوهري هو الهالك هزالا [9]، وفي مجمل ابن فارس رزح أعيي. والمراد هنا الذي لا يقوى بصاحبه على القتال، لهزال على الأول، وإعياء على الثاني الكائن في الأربعة [10] (من الخيل). وقيل: يسهم للجميع، لصدق
[1] وإلا فإلى أعظم منه.
[2] أي المخوف.
[3] لأن التخذيل قد يحصل بذكر برودة الهواء، وصعوبة الموقف، ونحو ذلك من دون تخويف.
[4] هذا وما بعده من أوصاف الفرس الذي لا يستحق سهما.
[5] أي وفتح الراء أيضا.
[6] أي الذي لا يصلح للركوب.
أي يطأطئ برأسه.
[8] بالضم: ضد السمن.
[9] أي المشرف على الهلاك من هزاله.
[10] أي المتصف بالأوصاف الأربعة المذكورة يكون من نوع الخيل.
[2] أي المخوف.
[3] لأن التخذيل قد يحصل بذكر برودة الهواء، وصعوبة الموقف، ونحو ذلك من دون تخويف.
[4] هذا وما بعده من أوصاف الفرس الذي لا يستحق سهما.
[5] أي وفتح الراء أيضا.
[6] أي الذي لا يصلح للركوب.
أي يطأطئ برأسه.
[8] بالضم: ضد السمن.
[9] أي المشرف على الهلاك من هزاله.
[10] أي المتصف بالأوصاف الأربعة المذكورة يكون من نوع الخيل.