(والمخرج) من النصاب وما زاد (العشر إن سقي سيحا) [2] بالماء الجاري على وجه الأرض سواء كان قبل الزرع كالنيل [3]، أو بعده، (أو بعلا) وهو شربه بعروقه القريبة من الماء، (أو عذيا) بكسر العين [4]، وهو أن يسقى بالمطر، (ونصف العشر بغيره) [5] بأن سقي بالدلو [6] والناضح [7] والدالية [8] ونحوها [9]، (ولو سقي بهما فالأغلب) عددا مع تساويهما في النفع، أو نفعا ونموا، لو اختلفا [10]
[1] أي " ألفين وسبعمائة " هكذا: (60 × 5 × 9 = 2700).
[2] السيح: هو الجري على وجه الأرض.
[3] لأن سقي الزرع في وادي النيل يكون بفيضان النيل الزراعة فتروى الأرض، ثم تزرع.
[4] وآخره ياء مثناة من تحت.
[5] أي بغير المذكور من سيح، وعذي، بعل.
[6] أي الاستقاء من ماء البئر بسبب الدلاء التي تجر باليد.
[7] أي الاستقاء من ماء البئر بسبب الدلاء التي تجر بالبعير.
[8] الدالية: الناعورة.
[9] كالمضخات، والمكائن الحديثة مثلا.
[10] أي لو اختلف السقيان من حيث النفع للزراعة.
[2] السيح: هو الجري على وجه الأرض.
[3] لأن سقي الزرع في وادي النيل يكون بفيضان النيل الزراعة فتروى الأرض، ثم تزرع.
[4] وآخره ياء مثناة من تحت.
[5] أي بغير المذكور من سيح، وعذي، بعل.
[6] أي الاستقاء من ماء البئر بسبب الدلاء التي تجر باليد.
[7] أي الاستقاء من ماء البئر بسبب الدلاء التي تجر بالبعير.
[8] الدالية: الناعورة.
[9] كالمضخات، والمكائن الحديثة مثلا.
[10] أي لو اختلف السقيان من حيث النفع للزراعة.