(ويكره الوقوف على الجبل)، بل في أسفله بالسفح، (وقاعدا [10]) أي الكون بها قاعدا، (وراكبا)، بل واقفا، وهو الأصل [11] في إطلاق الوقوف على الكون، إطلاقا لأفضل أفراده [12] عليه. (والمستحب
[1] أي " متصلة ".
[2] أي " في صوم الثمانية عشر ".
[3] أي " في الحج ".
[4] أي " المتابعة ".
[5] أي " القول بالاحتياط أولى ".
[6] أي " سقوط البدنة وبدلها وهو الصوم ثمانية عشر ".
[7] أي وإن علم بالحكم وهو " وجوب المكث، وحرمة الخروج ".
[8] أي بالعود بعد أن علم بالحكم.
[9] فتجب عليه البدنة، أو بدلها وهو الصوم ثمانية عشر.
[10] أي ويكره الكون قاعدا وراكبا.
[11] أي إن المنشأ في إطلاق " الوقوف " على الكون بعرفات هو أن " الوقوف " أفضل أفراد الكون على الكون.
[12] أي أفراد الكون على الكون.
يعني يطلقون لفظ الوقوف على الكون بعرفات، لكونه أفضل أفراد الكون.
[2] أي " في صوم الثمانية عشر ".
[3] أي " في الحج ".
[4] أي " المتابعة ".
[5] أي " القول بالاحتياط أولى ".
[6] أي " سقوط البدنة وبدلها وهو الصوم ثمانية عشر ".
[7] أي وإن علم بالحكم وهو " وجوب المكث، وحرمة الخروج ".
[8] أي بالعود بعد أن علم بالحكم.
[9] فتجب عليه البدنة، أو بدلها وهو الصوم ثمانية عشر.
[10] أي ويكره الكون قاعدا وراكبا.
[11] أي إن المنشأ في إطلاق " الوقوف " على الكون بعرفات هو أن " الوقوف " أفضل أفراد الكون على الكون.
[12] أي أفراد الكون على الكون.
يعني يطلقون لفظ الوقوف على الكون بعرفات، لكونه أفضل أفراد الكون.