(والظاهر أن الخصي الممسوح كذلك)، لمساواته لهما في قرب المنفذ إلى الجوف [4]، (وبل الثوب على الجسد)، دون بل الجسد بالماء، وجلوس الرجل فيه وإن كان أقوى تبريدا [5]، (والهذر) وهو الكلام بغير فائدة دينية، وكذا استماعه، بل ينبغي أن يصم [6] سمعه وبصره وجوارحه بصومه، إلا بطاعة الله [7] تعالى، من تلاوة القرآن، أو ذكر، أو دعاء.
(العاشرة - يستحب من الصوم) على الخصوص (أول خميس من الشهر، وآخر خميس منه، وأول أربعاء من العشر الأوسط) فالمواظبة [8] عليها.
[1] جمع ريحانة: كل نبات طيب الرائحة.
[2] الوسائل 3 / 32 أبواب ما يمسك عنه الصائم.
[3] حكي ذلك عن (أبي الصلاح).
[4] كما يستفاد من التعلل الوارد في الرواية بشأن المرأة الوسائل 6 / 3 أبواب ما يمسك عنه الصائم.
[5] لأن العلة لم تكن هي التبريد، بل المتبع هو لفظ النص.
[6] في نسخة: يصيم.
[7] فيشغل جوارحه كلها بطاعة الله تعالى.
[8] في نسخة: (والمواظبة)، بالواو.
[2] الوسائل 3 / 32 أبواب ما يمسك عنه الصائم.
[3] حكي ذلك عن (أبي الصلاح).
[4] كما يستفاد من التعلل الوارد في الرواية بشأن المرأة الوسائل 6 / 3 أبواب ما يمسك عنه الصائم.
[5] لأن العلة لم تكن هي التبريد، بل المتبع هو لفظ النص.
[6] في نسخة: يصيم.
[7] فيشغل جوارحه كلها بطاعة الله تعالى.
[8] في نسخة: (والمواظبة)، بالواو.