والنية مقارنة لوضع الجبهة على ما يصح السجود عليه، أو بعد الوضع على الأقوى.
(وما يجب في سجو الصلاة): من الطهارة وغيرها من الشرائط ووضع الجبهة على ما يصح السجود عليه، والسجود على الأعضاء السبعة وغيرهما من الواجبات، والذكر، إلا أنه [4] هنا مخصوص بما رواه الحلبي عن الصادق عليه السلام [5].
(وذكرهما [6] " بسم الله وبالله وصلى الله على محمد وآل محمد ").
[1] أي: سواء تعدد السبب أم لا.
[2] أي في كتاب الذكرى وغيره، ويحتمل رجوع الضمير إلى السجدتين.
[3] يعني: اختلف اختيار المصنف رحمه الله في اعتبار نية الوجه والأداء.
[4] أي إلا أن الذكر في سجدتي السهو مخصوص بما ورد في الرواية وهذا هو الفارق بين ما يقال في مطلق السجود، وبين ما يقال في سجدتي السهو [5] راجع (وسائل الشيعة). الجزء 5. ص 334. الباب 20 الحديث 1.
[6] أي وذكر سجدتي السهو.
[2] أي في كتاب الذكرى وغيره، ويحتمل رجوع الضمير إلى السجدتين.
[3] يعني: اختلف اختيار المصنف رحمه الله في اعتبار نية الوجه والأداء.
[4] أي إلا أن الذكر في سجدتي السهو مخصوص بما ورد في الرواية وهذا هو الفارق بين ما يقال في مطلق السجود، وبين ما يقال في سجدتي السهو [5] راجع (وسائل الشيعة). الجزء 5. ص 334. الباب 20 الحديث 1.
[6] أي وذكر سجدتي السهو.