responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رياض المسائل المؤلف : الطباطبائي، السيد علي    الجزء : 1  صفحة : 304
والمراسم [1] والكامل [2] والوسيلة [3] والغنية [4] والاصباح [5] وفي الغنية الاجماع عليه [6] كما حكى، فأوجبوه لأخبار إعادة الغسل مع الاخلال به وخروج شئ من الذكر. ولا دلالة فيها إلا على الوجوب الشرطي. ولعله مرادهم، كما يومي إليه كلامه في الاستبصار [7] في المضمار، لذكره الأخبار المزبورة في هذا الباب مع عنوانه بالوجوب.
وليس في الصحيح " عن غسل الجنابة؟ فقال: تغسل يدك اليمنى من المرفقين إلى أصابعك وتبول إن قدرت على البول " [8] دلالة عليه، لوروده في سياق الأوامر المستحبة الموهن لدلالة الأمر به على الوجوب، بل سياقه ربما أشعر بالاستحباب. وعدم الترك أحوط.
وتخصيصه بالرجل كما ذكرنا محكي عن المبسوط [9] والجمل والعقود [10] والمصباح ومختصره [11] والوسيلة [12] والاصباح [13] والسرائر [14] والجامع [15]،


[1] المراسم: كتاب الطهارة في غسل الجنابة... ص 41.
[2] الكامل للقاضي عبد العزيز بن البراج، لا يوجد لدينا، نقل عنه في كشف اللثام: ج 1 ص 82
س 13.
[3] الوسيلة: كتاب الصلاة في أحكام الجنابة ص 55.
[4] غنية النزوع (الجوامع الفقهية): كتاب الطهارة في غسل الجنابة ص 492 س 30 و 32.
[5] الاصباح غير موجود في نسخة ق، وفي م " والاصباح والجامع ".
[6] غنية النزوع (الجوامع الفقهية): كتاب الطهارة في غسل الجنابة ص 492 س 30 و 32.
[7] الاستبصار: كتاب الطهارة ب 72 في وجوب الاستبراء من الجنابة... ج 1 ص 118.
[8] وسائل الشيعة: ب 26 من أبواب الجنابة ح 6 ج 1 ص 503.
[9] المبسوط: كتاب الطهارة في أحكام الجنابة ج 1 ص 29.
[10] الجمل والعقود: كتاب الطهارة في ذكر الجنابة ص 42
[11] مصباح المتهجد: في ذكر الجناية وكيفية الغسل منها ص 9.
[12] الوسيلة: كتاب الصلاة في أحكام الجنابة ص 55.
[13] كما في كشف اللثام: كتاب الطهارة في بيان غسل الجنابة ج 1 ص 82 س 13.
[14] السرائر: كتاب الطهارة في أحكام الجنابة ج 1 ص 122.
[15] الجامع للشرائع: كتاب الطهارة باب الجنابة ص 39.


اسم الکتاب : رياض المسائل المؤلف : الطباطبائي، السيد علي    الجزء : 1  صفحة : 304
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست