إلى هنا تم الجزء
السادس والثلاثون ، وقد بذلنا غاية الجهد في تنميقه وتحقيقه والتعليق عليه وتصحيحه
فنشكره تعالى على ما وفقنا لذلك ، ونسأله أن يديم توفيقنا لإخراج بقية الأجزاء
ويزيد من فضله أنه ذو الفضل العظيم.
ويتلوه الجزء
السابع والثلاثون في كتابي الغصب والشفعة إنشاء الله تعالى.