يكن فكان [١] وطلبها أيضا بالليل
من الناس [٢] وحفظ الشعر مكثرا منه من غير حق [٣] ومعاملة الرجال
الأجانب النساء وبالعكس مع الاحتياج إلى المكالمة والمحادثة ، حيث نقول بعدم دخول
الصوت في العورة [٤] وأكل الحجام أجرته المأخوذة بالشرط [٥] والإسراف الذي لم
يصل إلى حد المضار فيحرم [٦] وما عارض شيئا من الطاعات ، وقيل بتحريم ما عارض الواجبات [٧] وفعل المعاملات
التي لا تخلو من الشبهات [٨] والسهر زائدا على المعتاد في الاكتساب [٩] والرجوع بالهبة
الذي هو كالرجوع بالقيء [١٠] وشدة السعي في الطلب ، فيكون طلب الحريص والخضوع والكسل [١١] إلى غير ذلك مما
أكثر منه في الدروس وغيرها ، وإن كان لا مدخلية لبعضه في خصوص المقام ، وأخر محل
للنظر ، وثالث يأتي في محله إنشاء الله وهو العالم ، ويلحق بذلك مسألتان الأولى تلقى الركبان
مثلا القاصدين إلى بلد للشراء منهم مثلا