responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جواهر الكلام المؤلف : النجفي الجواهري، الشيخ محمد حسن    الجزء : 22  صفحة : 470

يكن فكان [١] وطلبها أيضا بالليل من الناس [٢] وحفظ الشعر مكثرا منه من غير حق [٣] ومعاملة الرجال الأجانب النساء وبالعكس مع الاحتياج إلى المكالمة والمحادثة ، حيث نقول بعدم دخول الصوت في العورة [٤] وأكل الحجام أجرته المأخوذة بالشرط [٥] والإسراف الذي لم يصل إلى حد المضار فيحرم [٦] وما عارض شيئا من الطاعات ، وقيل بتحريم ما عارض الواجبات [٧] وفعل المعاملات التي لا تخلو من الشبهات [٨] والسهر زائدا على المعتاد في الاكتساب [٩] والرجوع بالهبة الذي هو كالرجوع بالقي‌ء [١٠] وشدة السعي في الطلب ، فيكون طلب الحريص والخضوع والكسل [١١] إلى غير ذلك مما أكثر منه في الدروس وغيرها ، وإن كان لا مدخلية لبعضه في خصوص المقام ، وأخر محل للنظر ، وثالث يأتي في محله إنشاء الله وهو العالم ، ويلحق بذلك مسألتان‌ الأولى تلقى الركبان مثلا القاصدين إلى بلد للشراء منهم مثلا‌


[١] الوسائل الباب ٢١ من أبواب آداب التجارة.

[٢] الوسائل الباب ٣١ من أبواب مقدمات التجارة.

[٣] الوسائل الباب ١٠٥ من أبواب ما يكتسب به.

[٤] الوسائل الباب ١٣١ من أبواب مقدمات النكاح.

[٥] الوسائل الباب ٩ من أبواب ما يكتسب به.

[٦] الوسائل الباب ٥ من أبواب مقدمات التجارة.

[٧] الوسائل الباب ١٤ من أبواب الآداب و ٦٨ من أبواب ما يكتسب به.

[٨] الوسائل الباب ٣٣ من أبواب ما يكتسب به.

[٩] الوسائل الباب ٣٤ من أبواب ما يكتسب به.

[١٠] الوسائل الباب ١٠ من أحكام الهبات.

[١١] الوسائل الباب ١٢ من أبواب مقدمات التجارة.

اسم الکتاب : جواهر الكلام المؤلف : النجفي الجواهري، الشيخ محمد حسن    الجزء : 22  صفحة : 470
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست