responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 1  صفحة : 123

ذكره في مكتبة العلّامة الحلّي و ذكر أنّ له مخطوطة في مكتبة المسجد الأعظم ضمن المجموعة رقم 7- 3085 في 14 ورقة، ذكرت في فهرسها: 465 [1].

(22) النحو.

و هو كتاب ذكر في الإجازة المطبوعة و ذكر أنه مجلّد، و الظاهر أنه ليس كتاباً، إذ لم يُذكر في نسخة الإجازة التي اعتمد عليها في البحار و الرياض، و لم يُذكر أيضاً في الذريعة و لا في الأعيان و لا في غيرهما، و لعل الاشتباه نشأ من الناسخ، إذ العلّامة ذكر في الإجازة كتبه موزعة على العلوم، فيكتب: كتب أصول الفقه و يذكر بعده الكتب المرتبطة به، و كذا كتب: كتب النحو و ذكر بعده الكتب المرتبطة به كما في نسخة الإجازة التي اعتمد عليها في البحار و الرياض، فاشتبه الناسخ و جعله كتاب النحو و ذكر أنه مجلّد، إذ لم يرد في نسخة الإجازة المطبوعة لفظ «كتب النحو» و جاء بدله كتاب النحو [2].

(23) الهادي.

ذكر في الرياض أنّ بعض تلاميذ المحقق الكركي نسب كتاب الهادي إلى العلّامة، ثم قال: لم أجده من جملة مؤلّفاته [3].

(ج): و من المؤلّفات المنسوبة له و هي ليست له:

(1) الابتهاج.

نسب كتاب الابتهاج للعلّامة، و هو ليس له قطعاً، بل هو للشيخ المتكلّم أبي إسحاق إبراهيم النوبختي، و منشأ الاشتباه في نسبة كتاب الابتهاج إلى العلّامة هو أنّ العلّامة في كتابه أنوار الملكوت في شرح الياقوت يذكر أولًا نصّ كلام الياقوت للنوبختي ثم يشرع في الشرح، فذكر في مسألة أنه تعالى مبتهج بذاته نصّ كلام الياقوت،


[1] مكتبة العلامة الحلي: مخطوطة.

[2] الإجازة: 156، البحار 107- 148، الرياض 1- 368.

[3] الرياض 1- 364، الذريعة 25- 150.

اسم الکتاب : إرشاد الأذهان إلى أحكام الإيمان المؤلف : العلامة الحلي    الجزء : 1  صفحة : 123
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست