responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فرهنگ قرآن المؤلف : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    الجزء : 1  صفحة : 357

نفوذ به آسمان‌ها

198 حفظ آسمان‌ها از نفوذ شيطان‌ها:

و لقد جعلنا فى السّماء بروجا و زيّنَّها للنَّظرين‌* و حفظنها من كلّ شيطان رجيم.

حجر (15) 16 و 17

إنّا زيّنّا السّماء الدّنيا ...* و حفظا من كلّ شيطان مارد* لايسّمّعون إلى الملأ الأعلى‌ و يقذفون من كلّ جانب.

صافات (37) 6- 8

199 ناتوانى انسان‌ها و جنّيان از نفوذ به آسمان‌ها:

يا معشر الجنّ و الإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السّموت و الأرض فانفذوا لاتنفذون إلّابسلطن. [1]

رحمن (55) 33

200 شهاب‌ها و لشكريان آسمان، مانع نفوذ جنّيان به آسمان و استراق سمع از آن:

و انّه كان رجالٌ من الانس يعوذونَ برجالٍ من الجنّ فزادوهم رهقاً* و أنّا لمسنا السّماء فوجدنها ملئت حرسا شديدا و شهبا* و أنّا كنّا نقعد منها مقعد للسمع فمن يستمع الأن يجد له شهاباً رصدا.

جن (72) 6 و 8 و 9

201 شهاب‌ها، مانع نفوذ شيطان‌ها به آسمان، و استراق سمع از آن:

و لقد جعلنا فى السّماء بروجا و زيّنَّها للنَّظرين‌* و حفظنها من كلّ شيطان رجيم‌* إلّا من استرق السَّمع فأتبعه شهاب مّبين.

حجر (15) 16- 18

إنّا زيّنّا السّماء الدّنيا ...* و حفظا من كلّ شيطان مارد* لايسّمّعون إلى الملأ الأعلى‌ و يقذفون من كلّ جانب‌* إلّامن خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب.

صافات (37) 6- 8 و 10

نيز---) استراق سمع‌

نقش آسمان---) همين مدخل، فوايد آسمان‌ها

نگهبانان آسمان‌ها

202 وجود نگاهبانانى نيرومند در آسمان:

و أنّا لمسنا السّماء فوجدنها ملئت حرسا شديدا و شهبا* و أنّا كنّا نقعد منها مقعد للسمع فمن يستمع الأن يجد له شهابا رصدا.

جن (72) 8 و 9

نور آسمان‌ها

203 خدا، نور آسمان‌ها:

اللَّه نور السّموت ....

نور (24) 35

وارث آسمان‌ها

204 خداوند، وارث آسمان‌ها:

... وللّه ميرث السّموت والأرض ....

آل‌عمران (3) 180

... وللّه ميرث السّموت والأرض ....

حديد (57) 10


[1] به قرينه سياق آيات كه به قيامت مربوط مى‌شود مى‌توان گفت: منظور آن است كه جن و انس در قيامت راهى براى گريز ندارند. مگر به وسيله نيروى الهى كه آن هم در اختيار آنان نيست.

اسم الکتاب : فرهنگ قرآن المؤلف : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    الجزء : 1  صفحة : 357
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست