و إذ قال إبرهيم ربّ أرنى كيف تحى الموتى قال أولم تؤمن قال
بلى و لكن ليطمئنّ قلبى ....
بقره (2) 260
159 مشاهده حسّى چگونگى زنده شدن مرده، باعث اطمينان خاطر عزير
(ع):
أو كالذى مرّ على قرية و هى خاوية على عروشها قال أنّى يحيى
هذه اللَّه بعد موتها فأماته اللَّه ... و انظر إلى العظام كيف ننشزها ثمّ نكسوها
لحما فلمّا تبيّن له قال أعلم أنّ اللَّه على كلّ شىء قدير.[1]
بقره (2) 259
23. ملائكه
160 تقويت روحيّه لوط (ع) از سوى ملائكه براى رفع نگرانى از او:
و لمّا أن جاءت رسلنا لوطا سىء بهم و ضاق بهم ذرعا و قالوا
لاتخف و لاتحزن إنّا منجّوك و أهلك ....
عنكبوت (29) 33
161 نزول ملائكه امداد بر مجاهدان در جنگ بدر، سبب آرامش قلب آنان:
بلى إن تصبروا و تتّقوا و يأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربّكم
بخمسة ءالف من الملئكة مسوّمين*
و ما جعله اللَّه إلّابشرى لكم و لتطمئنّ قلوبكم به ....[2]
آلعمران (3) 125 و 126
... أنّى ممدّكم بألف من الملئكة مردفين* و ما جعله اللَّه إلّابشرى و لتطمئنّ به قلوبكم ...* ... و ينزّل عليكم من السماء ماء ليطهّركم به ...* إذ يوحى ربّك إلى الملئكة أنّى معكم فثبّتوا الّذين ءامنوا ....[3]
[1] اعتراف عُزير (ع) با «قال أعلم أنّاللَّه ...» به تحقّق آسان
معاد پس از رخدادى كه براى او اتفاق افتاده بود، نشان دهنده اين است كه حضرت به
اطمينان و آرامش خاطر دست يافته بود. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[2] طبق گفته مفسّران آيات فوق در رابطه با جنگ بدر است.
(مجمعالبيان، ذيل آيه)
[3] مفسّران آيات پيش را در ارتباط با نصرت الهى در جنگ بدر
دانستهاند. (مجمعالبيان، ذيل آيه)