responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الهداية في الأصول و الفروع المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 2  صفحة : 5

شيء [1]، (لا يحد) [2] [1]، (و لا يحس [2]،


[1] قال الله تعالى هُوَ الْأَوَّلُ وَ الْآخِرُ وَ الظّاهِرُ وَ الْباطِنُ «الحديد: 3»، و تدبر في سورة فصلت:

53 و 54.

انظر الكافي: 1- 104 ح 1، و التوحيد: 79 ح 34، و ص 98 ح 4، و ص 100 ح 9، و ص 101 ح 12 و ح 13، و تفسير الميزان: 6- 94.

[2] قال الله تعالى فَقالُوا أَرِنَا اللّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْهُمُ الصّاعِقَةُ بِظُلْمِهِمْ «النساء: 153».

انظر الكافي: 1- 81 ذيل ح 5، و ص 104 ح 1، و ص 95 باب إبطال الرؤية، و التوحيد: 59 ح 17، و ص 75 ح 29، و ص 98 ح 4، و النكت الاعتقادية: 30، و الاحتجاج: 2- 332، عنه البحار: 3- 258 ح 2. و سيأتي في ص 15 مثله.

حسه: إذا أشعر به، و منه الحاسة. و الحواس جمع حاسة كدواب جمع دابة و هي المشاعر الخمس: السمع و البصر و الشم و الذوق و اللمس و هذه الحواس الظاهرة، و أما الحواس الباطنة، فهي الخيال و الوهم و الحس المشترك و الحافظة و المتصرفة «مجمع البحرين: 1- 510».


[1] اقتباس من سورة «الشورى: 11».

الكافي: 1- 92 ذيل ح 3 مثله.

انظر التوحيد: 81 ح 37، و ص 97 ح 3 و ح 4، و ص 100 ح 9، و ص 101 ح 12- ح 14، و ص 102 ح 16 و ح 17، و ص 103 ح 19. راجع الكافي: 1- 104 باب النهي عن الجسم و الصورة، و التوحيد: 31 باب التوحيد و نفي التشبيه، و البحار: 3- 287 باب نفي الجسم و الصورة و التشبيه و الحلول. و انظر ص 12 الهامش رقم 2.

[2] «و لا يحد» د.

اسم الکتاب : الهداية في الأصول و الفروع المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 2  صفحة : 5
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست