اسم الکتاب : الهداية في الأصول و الفروع المؤلف : الشيخ الصدوق الجزء : 2 صفحة : 218
الطائف قرن المنازل، و لأهل اليمن يلملم، و لأهل الشام الجحفة، و لأهل المدينة ذا الحليفة، و هو [1] مسجد الشجرة، و لأهل العراق العقيق [2]، و أول العقيق المسلخ، و وسطه غمرة، و آخره ذات عرق [3].
و لا يؤخر الإحرام إلى آخر الوقت إلا من علة [4]، و أوله [5] أفضل [6].
[2] عنه البحار: 99- 131 صدر ح 27، و المستدرك: 8- 102 صدر ح 4. الفقيه: 2- 312، و المقنع:
217 مثله، و في فقه الرضا: 216 باختلاف يسير، و في الكافي: 4- 318 ح 1، و ص 319 ح 2 و ح 3، و علل الشرائع: 434 ح 2 و ح 3، و الفقيه: 2- 198 ح 1، و التهذيب: 5- 54 ح 12، و ص 55 ح 14 نحوه، عن معظمها الوسائل: 11- 307- أبواب المواقيت- ضمن ب 1.
[3] عنه البحار: 99- 131 ضمن ح 27، و المستدرك: 8- 102 ذيل ح 4. فقه الرضا: 216، و الفقيه:
2- 199 ضمن ح 5، و ص 312، و المقنع: 217 مثله. و في التهذيب: 5- 56 ح 17 باختلاف يسير، عنه الوسائل: 11- 313- أبواب المواقيت- ب 2 ح 7، و في ح 9 عن الفقيه.
[4] عنه البحار: 99- 131 ضمن ح 27. المقنع: 218 مثله، و في فقه الرضا: 216، و الفقيه: 2- 199 ذيل ح 5 باختلاف في ألفاظه. و يؤيده ما في الكافي: 4- 324 ح 3، و علل الشرائع: 455 ح 11، و التهذيب: 5- 57 ح 22، عنها الوسائل: 11- 316- أبواب المواقيت- ب 6 ح 2- ح 5.
[5] الظاهر عود الضمير على العقيق، و انظر المصادر تحت.
[6] عنه البحار: 99- 131 ذيل ح 27. الكافي: 4- 320 ذيل ح 7، و الفقيه: 2- 199 ذيل ح 5، و المقنع: 218، و التهذيب: 5- 56 ذيل ح 18 مثله، عن معظمها الوسائل: 11- 314- أبواب المواقيت- ب 3 ح 1 و ح 2 و ح 4.