responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الهداية في الأصول و الفروع المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 2  صفحة : 216

عز و جل منه [1] غيره [2].

فإذا أردت الخروج إلى الحج فوفر [3] شعرك شهر ذي القعدة و عشرة [4] من ذي الحجة [5]، و اجمع أهلك و صل ركعتين، و ارفع يديك، و مجد [6] الله كثيرا، و صل على محمد و آل محمد، و قل: اللهم إني أستودعك اليوم [7] ديني و نفسي و أهلي و مالي و ولدي و جميع حزانتي [8]، الشاهد منا و الغائب، و جميع ما أنعمت به علي [9].

فإذا خرجت من منزلك فقل: بسم الله الرحمن الرحيم، لا حول و لا قوة إلا


[1] أثبتناه من «ت».

[2] عنه البحار: 99- 87 ضمن ح 5، و كشف اللثام: 1- 278 قطعة، و الجواهر: 18- 9 قطعة. فقه الرضا: 215، و الفقيه: 2- 203 ذيل ح 1، و المقنع: 215 مثله. و في تفسير العياشي: 1- 93 ح 247، و التهذيب: 5- 33 ح 27، و ص 492 ح 412، و الاستبصار: 2- 157 ح 3 باختلاف، و في الخصال: 606 ضمن ح 9، و عيون أخبار الرضا (عليه السلام): 2- 122 ضمن ح 1 نحو صدره، و في قرب الاسناد: 244 ح 967، و الكافي: 4- 299 ح 1، و ص 300 ح 4 مضمون صدره، عن معظمها الوسائل: 11- 258- أبواب أقسام الحج- ضمن ب 6.

[3] «توفر» د.

[4] «و عشر» ج. «و عشرا» د، البحار.

[5] عنه البحار: 99- 88 ضمن ح 5. فقه الرضا: 215 مثله. و انظر الكافي: 4- 317 ح 1 و ح 3- ح 5، و الفقيه: 2- 197 ح 1 و ح 2، و التهذيب: 5- 46 ح 1 و ح 2، و ص 47 ح 7، و ص 48 ح 11، و الاستبصار: 2- 160 ح 1 و ح 2، و ص 161 ح 7، عنها الوسائل: 12- 315- أبواب الإحرام- ضمن ب 2، و ص 320 ب 4 ح 4.

[6] «و أحمد» ب.

[7] ليس في «ب».

[8] «قرابتي» البحار. و الحزانة: عيال الرجل الذي يتحزن لهم «مجمع البحرين: 1- 503- حزن-».

[9] عنه البحار: 99- 88 ضمن ح 5. الفقيه: 2- 311، و المقنع: 215 مثله، و في فقه الرضا: 215 باختلاف يسير. و في المحاسن: 349 ح 29 و ح 30، و الكافي: 4- 283 ح 1 و ح 2، و الفقيه:

2- 177 ح 1، و التهذيب: 5- 49 ح 15، و دعائم الإسلام: 1- 345 نحوه، عن معظمها الوسائل: 11- 379- أبواب آداب السفر- ب 18 ح 1 و ح 2.

اسم الکتاب : الهداية في الأصول و الفروع المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 2  صفحة : 216
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست