اسم الکتاب : المهذب البارع في شرح المختصر النافع المؤلف : ابن فهد الحلي الجزء : 2 صفحة : 224
..........
ما وقع عليه الاتفاق و لصحيحة معاوية [1] و يونس بن يعقوب [2].
و الثاني:
قوله في الخلاف [3] و به قال القاضي [4] و أبو علي [5] لرواية علي بن أبي حمزة[1].
و الثالث:
قول الحسن [7] لصحيحتي الحلبي و زرارة عن الصادق و الباقر عليهما السّلام لا يكون
في السنة عمرتان[2][3].
و الرابع:
قول السيّد [10] و ابن إدريس [11] لقوله صلّى اللّه عليه و آله: العمرة إلى العمرة
كفارة ما بينهما [12] و لم يفصّل.
[1]
التهذيب: ج 5
[26] باب من الزيادات في فقه الحج ص 435 الحديث 155 و لفظ الحديث:
عن معاوية
بن عمّار عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال: كان عليّ عليه السّلام يقول: لكلّ
شهر عمرة».
[2]
التهذيب: ج 5
[26] باب من الزيادات في فقه الحج ص 435 الحديث 156 و في ص 453
الحديث 153 و فيه «في كل شهر عمرة».
[3]
الخلاف: كتاب الحجّ، مسألة 26 قال: يجوز أن يعتمر في كل شهر، بل في كل عشرة أيام.
[4]
المهذب: ج 1، باب ضروب العمرة و صفتها ص 211 س 11 قال: و يستحب للإنسان أن يعتمر
في كل شهر أو في كل عشرة أيام.
[5]
المختلف: كتاب الحج ص 149 س 32 قال: و قال ابن الجنيد: لا يكون بين العمرتين أقل
من عشرة أيام. و قال ابن أبي عقيل: لا يجوز عمرتان في عام واحد.
[5]
المختلف: كتاب الحج ص 149 س 32 قال: و قال ابن الجنيد: لا يكون بين العمرتين أقل
من عشرة أيام. و قال ابن أبي عقيل: لا يجوز عمرتان في عام واحد.
[10]
الناصريات: كتاب الحج، المسألة التاسعة و الثلاثون و الماءة قال: الذي يذهب إليه
أصحابنا أنّ العمرة جائزة في سائر أيام السنة الى أن قال: دليلنا على جواز فعلها
على ما ذكرناه قوله صلّى اللّه عليه و آله: العمرة إلى العمرة إلخ.
[11]
السرائر: باب كيفية الإحرام ص 127 س 5 قال: و اختلف أصحابنا في أقل ما يكون بين العمرتين
الى أن قال: و قال بعضهم لا أوقت وقتا و لا اجعل بينهما مدّة و يصح في كل يوم عمرة
و هذا القول يقوى في نفسي إلخ.
[12] رواه
أصحاب الصحاح و السنن، منها صحيح مسلم: ج 2 كتاب الحجّ
[79] باب في فضل
[1]
التهذيب: ج 5
[26] باب من الزيادات في فقه الحج ص 434 قطعة من حديث 154.
[2]
التهذيب: ج 5
[26] باب من الزيادات في فقه الحج ص 435 الحديث 157 و 158.
[3]
التهذيب: ج 5
[26] باب من الزيادات في فقه الحج ص 435 الحديث 157 و 158.
اسم الکتاب : المهذب البارع في شرح المختصر النافع المؤلف : ابن فهد الحلي الجزء : 2 صفحة : 224