responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المهذب البارع في شرح المختصر النافع المؤلف : ابن فهد الحلي    الجزء : 1  صفحة : 38

11- رسالة في معاني أفعال الصلاة و ترجمة أذكارها [1] 12- رسالة في منافيات نيّة الحج [2] 13- رسالة نبذة الباغي فيما لا بدّ منه من آداب الداعي [3] 14- رسالة في نيّات الحج [4] 15- رسالة الواجبات [5] 16- رسالة في واجبات الصلاة [6] 17- شرح الإرشاد [7] 18- شرح الألفيّة للشهيد [8] 19- عدّة الداعي و نجاح الساعي [9] في رجال السيد بحر العلوم (فرغ منه سنة إحدى


[1] الكشكول: ج 1، ص 305. و أعيان الشيعة: ج 3، ص 148. و رياض العلماء: ج 1، ص 65. و لؤلؤة البحرين: ص 157.

[2] روضات الجنات: ج 1، ص 72. لؤلؤة البحرين: ص 157 قال: و رسالة موجزة في منافيات الحج.

[3] الكشكول: ج 1، ص 305. و أعيان الشيعة: ج 3، ص 148. و رياض العلماء: ج 1، ص 65. و لؤلؤة البحرين: ص 157.

[4] الكشكول: ج 1، ص 305. و أعيان الشيعة: ج 3، ص 148. و رياض العلماء: ج 1، ص 66.

[5] رياض العلماء: ج 1، ص 66، و الظاهر اتحادها مع المصباح في واجبات الصلاة الآتي.

[6] الكشكول: ج 1، ص 305. و الذريعة: ج 25، ص 2، تحت رقم 6، أورده بعنوان (واجبات الصلاة). و أعيان الشيعة: ج 3، ص 148. و رياض العلماء: ج 1، ص 66. و لؤلؤة البحرين: ص 157، و لعلها هي الآتية بعنوان المصباح في واجبات الصلاة.

[7] روضات الجنات: ج 1، ص 72. و الفوائد الرضوية: ص 33.

[8] روضات الجنات: ج 1، ص 72. و الكشكول: ج 1، ص 305. و أعيان الشيعة: ج 3، ص 148.

و رياض العلماء: ج 1، ص 65. و لؤلؤة البحرين: ص 157. و هامش رجال السيد بحر العلوم: ج 2، ص 108. و أمل الآمل: القسم الثاني، ج 2، ص 21. و الفوائد الرضوية: ص 33. و الكشكول: ج 1، ص 305.

[9] روضات الجنات: ج 1، ص 72. و إيضاح المكنون: ج 2، ص 95. و الكشكول: ج 1، ص 305.

و الفوائد الرضوية: ص 33. و أعيان الشيعة: ج 3، ص 148. و رياض العلماء: ج 1، ص 65. و لؤلؤة البحرين: ص 157. و رجال السيد بحر العلوم: ج 2، ص 107. و أمل الآمل: القسم الثاني، ج 2، ص 21.

و الكنى و الألقاب: ج 1، ص 380.

اسم الکتاب : المهذب البارع في شرح المختصر النافع المؤلف : ابن فهد الحلي    الجزء : 1  صفحة : 38
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست