[1]
هامش تفسير الكشاف: ج 1، ص 18، و فيه: «لجبير كان قد سأل فطحلا الأسدي فأعرض عنه
فدعا عليه».
[2] هامش
تفسير الكشاف: ج 1، ص 18 «لقيس بن معاذ الملوح مجنون ليلى العامرية، اشتد وجده
بها، فأخذه أبوه إلى الكعبة ليدعو اللّه عسى أن يشفيه، فأخذ بحلقة بابها و قال
ذلك».
[3] لم
نعثر عليه في كتاب الكافي في الفقه، و لا في سائر الكتب الاستدلالية إلّا ما حكي
في الجواهر عن أبي الصلاح، ج 10، ص 3، فراجع.
[1]
صحيح مسلم: ج 1، كتاب المساجد و مواضع الصلاة، باب 7، تحريم الكلام في الصلاة و
نسخ ما كان من أباحته، حديث 33.
[2] صحيح
البخاري: ج 1، ص 162، كتاب الأذان، باب الأذان للمسافر إذا كانوا جماعة و الإقامة،
حديث 3.
اسم الکتاب : المهذب البارع في شرح المختصر النافع المؤلف : ابن فهد الحلي الجزء : 1 صفحة : 366