اسم الکتاب : المهذب البارع في شرح المختصر النافع المؤلف : ابن فهد الحلي الجزء : 1 صفحة : 29
در سنه 757 و وفاتش در سنه 841 واقع شده، و شاة اسماعيل به سن چهارده
سالگى بود كه به سلطنت رسيد و ابتداء سلطنت مباركه او سنه 906 بوده كه مطابق است
با (مذهبنا حق) و به فارسى (شمشير ائمة) انتهى[1].
و جاء في
كتاب نامه دانشوران: و ديگر سيد محمد بن فلاح واسطى است كه سلسلة مشعشعيّه را
نخستين والى است، و در ملازمت ابن فهد بر بعضى غرائب امور و عجائب اعمال دست
يافته، بدان وسيله بر مملكت خوزستان مستولى شد، و آن كشور بر او و اولادش مسلم گشت[2].
كما جاء في
نفس هذا الكتاب أيضا: و ديگر از مؤلفات ابن فهد كتابي است كه در آنجا غرائب امور و
عجائب اسرار را جمع كرده، و آن كتاب نيز نصيب سيد محمد بن فلاح مذكور گرديده،
چنانكه ملك زاده دانشمند وزير علوم در اخبار متنبئين آورده كه ابن فهد كتابى در علوم
غريبه داشت و در حين احتضار آنرا بيكى از خدمه داد كه در فرات اندازد، سيد محمّد
بن فلاح بحيله آنرا از وى گرفته، از رهگذر امور غريبه حدود خوزستان را مريد خود
ساخت[3].
هذه نبذة
يسيرة من تلامذة العلّامة ابن فهد قدّس سرّه، و ظاهر المقام يدلّ على أنهم أكثر و أكثر
من ذلك، و لكن هؤلاء كان لهم نبوغ في العلوم، و لكل واحد منهم تصانيف في فنون
مختلفة، و عليك، بالمراجعة في كتب التراجم و الرجال.
المصنّف قدّس سرّه في طرق
الإجازات العلميّة
أينما تصوّب
النظر تجد لشخصيّة ابن فهد مكانا ساميا في عامّة العلوم الإسلاميّة، و لشدّة ولعه
بانتقاء الأخبار، و الأحاديث الصادرة من ينابيعها، فقد حظي بإجازات العلماء
الأعلام و المحدّثين العظام، و نالوا شرف الإجازة منه، العديد ممّن أشير إليه