responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقنع المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 1  صفحة : 89

وافتح لنا باب فضلك [٢].

وعليك بالسّكينة والوقار [٣] والتخشّع [٤] إذا دخلت المسجد [٥] ، فانّه روي : أنّ في التوراة مكتوباً : إنّ بيوتي في الأرض المساجد ، فطوبى لمن تطهّر في بيته ثمّ زارني في بيتي ، وحقّ للمزور أن يكرم الزائر [٦].

وقال النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم : من أسرج في مسجد من مساجد اللّه سراجاً ، لم تزل الملائكة وحملة العرش يستغفرون له ما دام في ذلك المسجد ضوء من السّراج [٧].

ولا تأت المسجد وأنت جنب ، ولا المرأة الحائض حتّى تغتسل [٨].


[١]ـ عنه البحار : ٨٤ / ٢٣ ح ١٥. وفي الفقيه : ١ / ١٥٥ ذيل ح ٤٥ مثله. وانظر الهداية : ٣١ ، والكافي : ٣ / ٣٠٨ ح ١ ، وص ٣٠٩ ح ٢ ، والتهذيب : ٣ / ٢٦٣ ح ٦٤ وح ٦٥ ، وأمالي الطوسي : ٢ / ١٥ ، وفلاح السائل : ٩١ ، عن بعضها الوسائل : ٥ / ٢٤٦ ـ أبواب أحكام المساجد ـ ضمن ب ٤٠ ، وب ٤١.

[٢]ـ ليس في «أ».

[٣]ـ « والخشوع » ب.

[٤]ـ الفقيه : ١ / ١٥٥ ذيل ح ٤٥ باختلاف يسير. ويؤيّده ما في علل الشرائع : ٣٥٧ ح ١ ، عنه الوسائل : ٥ / ٢٠٣ ـ أبواب أحكام المساجد ـ ب ٧ ح ١.

[٥]ـ عنه الوسائل : ٥ / ١٩٩ ـ أبواب أحكام المساجد ـ ب ٣ ح ٥ ، وفي البحار : ٨٤ / ٦ ذيل ح ٧٨ عنه وعن ثواب الأعمال : ٤٥ ح ١ ، وعلل الشرائع : ٣١٨ ح ٢ مثله. وفي الفقيه : ١ / ٥٤ ح ٤٣ ، وثواب الأعمال : ٤٧ ح ١ مثله ، عنهما الوسائل : ١ / ٣٨١ ـ أبواب الوضوء ـ ب ١٠ ح ٤ ، وفي ج ٥ / ٢٤٤ ـ أبواب أحكام المساجد ـ ب ٣٩ ح ١ عنهما وعن العلل.

[٦]ـ عنه الوسائل : ٥ / ٢٤١ ـ أبواب أحكام المساجد ـ ب ٣٤ ح ١ وعن المحاسن : ٥٧ ح ٨٨ ، وثواب الأعمال : ٤٩ ح ١ ، والفقيه : ١ / ١٥٤ ح ٣٩ ، والتهذيب : ٣ / ٢٦١ ح ٥٣ مثله ، وفي البحار : ٨٤ / ١٥ ح ٩٤ عنه وعن المحاسن ، وثواب الأعمال.

[٧]ـ أُنظر المحاسن : ٩ ح ٣١ ، والفقيه : ١ / ١٢٠ ح ١٧ ، وص ١٥٤ ذيل ح ٤٠ ، وج ٤ / ٢٥٨ ح ٢ ، وعلل الشرائع : ٢٨٨ ح ١ ، وأمالي الصدوق : ٦٠ ح ٣ ، عنها الوسائل : ٢ / ٢٠٦ ـ أبواب الجنابة ـ ضمن ب ١٥.

اسم الکتاب : المقنع المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 1  صفحة : 89
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست